ReemTamer687's Reading List
54 stories
أشباح المخابرات  by QueenAyamohamed
QueenAyamohamed
  • WpView
    Reads 323,229
  • WpVote
    Votes 10,571
  • WpPart
    Parts 8
الرواية التي ستجمع حفيد ياسين الجارحي وابن الاسطورة رحيم زيدان
ولاد الحتـة   by sarasaraats
sarasaraats
  • WpView
    Reads 79,059
  • WpVote
    Votes 2,370
  • WpPart
    Parts 20
الـكـل خـطـاؤون.. وأنا أكثـرهـم خـطـأً. الكل يسيرون على دربٍ واحد، خطٍ يظنونه مستقيماً، خطٍ يظنونه سبيل نجاتهم.. ولا يدركون أنه مجرد خيطٍ سينقطع في النهاية. البداية: 23 ربيع الأول 1447 النهاية:
في قلبي لين by Haspy_Raby
Haspy_Raby
  • WpView
    Reads 5,734
  • WpVote
    Votes 255
  • WpPart
    Parts 22
ولأنكِ باغتِ قلبي الشريد لسنين ومنحتينه وطنًا وسلامًا ويقين فسأعترف لكِ أمام العالمين بأني في قلبي لين
شظايا قلوب محترقة by Sela987654321
Sela987654321
  • WpView
    Reads 4,006,528
  • WpVote
    Votes 101,843
  • WpPart
    Parts 90
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى ،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة by Sela987654321
Sela987654321
  • WpView
    Reads 1,523,693
  • WpVote
    Votes 83,754
  • WpPart
    Parts 58
حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا
الموروث (صرخات)  by Ayaarfe
Ayaarfe
  • WpView
    Reads 34,564
  • WpVote
    Votes 889
  • WpPart
    Parts 47
"أحيانًا لا يقتلنا الماضي، بل نحن من نظل نختنق بصدى صرخاته التي لم يسمعها أحد..." بين طيّات الماضي خبايا كثيرة... منها ما أخفاه الأهل، ومنها ما أخافه الأبناء. لكن في أعماق كل تلك الخبايا، يوجد حاضرٌ ينبض... منهم من سيتّحدوا ليصنعوا حاضرًا مختلفًا، ومنهم من سيلقى حتفه بسبب ذنوبٍ لم يرتكبها، بل ورثها! رحلتُ عنك بصمت... وفي قلبي شوقٌ إليك لا يسعني كتمانه. ما كان يضحكنا صار يُبكينا، لكن، فقط كُن بجانبي... وسأواجه هذا العالم، لأنني أحبك. فالظروف كاذبة، والحب... هو الحقيقة الوحيدة.
قصة/ اِحْتِلاَل مُحَرَّم بقلم/ مريم نصار  by PrincessMariem1
PrincessMariem1
  • WpView
    Reads 422,839
  • WpVote
    Votes 22,550
  • WpPart
    Parts 41
البعد عن الله غُربة،ولو كنت مُحاط بجميع البشر 👌
زيَّغه الشَّيطانُ (الجزء الأول/الثاني/الثالث/الرابع) by twinsfatma
twinsfatma
  • WpView
    Reads 2,849,978
  • WpVote
    Votes 143,007
  • WpPart
    Parts 154
رواية غموض_ اجتماعي_صعيدي_رومانسي_تشويق ❤ بقلم فاطمة محمد & فاطمة طه سلطان. مكتملة💜 الجزء الاول:اضواء مبعثرة. الجزء الثاني: إنهيار مملكة الهوى. الجزء الثالث: النجم والثعلب. الجزء الرابع:إنصاف قلوب أهلكها الهوى. بداية كتابة زيغه الشيطان ١٩ يناير ٢٠٢١💜 بداية النشر يوم ١٢ مايو ٢٠٢١💜 نهاية الجزء الرابع ١٦ مايو ٢٠٢٢💜
صُدفة توهج أرواحِنا by RahmaMaher311
RahmaMaher311
  • WpView
    Reads 20,004
  • WpVote
    Votes 957
  • WpPart
    Parts 58
نردُّ كثيرًا من الأمور في حياتنا إلى الصدف عندما نعجز عن فهم طابعها غير المتوقع، ولربما كان عامل الدهشة من المفاجأة، أسارةً كانت الصدفة أم لا؟ هو ما يحيد بنا عن محاولة فهم حصولها، إلى الوقوف أمام نتيجتها، فالصدفة قد تكون جميلة، مفرحة، محبطة، مثيرة للقلق، تفاجئ البعض، ويحلم بها البعض الآخر.
أغوار عزيز by user55700517
user55700517
  • WpView
    Reads 107,652
  • WpVote
    Votes 2,525
  • WpPart
    Parts 23
- أنا بـكـرهـك يا عزيز!!! فاهم يعني إيه بكرهك! بكرَه طريقتك و إسلوبك و برودك و آآ!! بتر عبارتها لما جذبها من ذراعها بعنف، فـ إصطدمت بصدرُه شاهقة تتلوى عشان تبعد عنُه لكن قبضتيه الفولاذية فوق ذراعيها و عيناه الحمراء القاسية تهتف قبل لسانُه: - مش فارق معايا كُرهك من حُبك ليا! أنا كنت صريح معاكِ من الأول و قولتلك إني إتجوزتك بـس عشان الزفت التار، لولا كدا مكُنتش هفكر فيكِ أصلًا يا ناديم!!! دفعها بحدة فـ رجعت لورا .. و جحظت عينيها و هي بتبصلُه، حاسة بـ نزيف يتسع ليشمل قلبها بأكملُه، هي فعلًا عارفة إن جوازهم عشان التار اللي بين العيلتين، لكن موافقته علر جوازه منهة خلتها تفتكر إنه بيبادلها نفس المشاعر، صكت أسنانها بقسوة، و في لحظة هوجاء قفزت عليه بتمسك في قميصُه بعُنف بتشدُه عليها و هي واقفة قدامه بطولها الضئيل إذا قورن بـ ضخامة هيئتُه، فـ رغم إنها طويلة لكن طولها بيتلاشى قُدامه! إرتعشت مقلتي عينيها و هي بتردد بـ همس قاسي: - اللي قولته .. دلوقتي ده و رحمة أمي .. هتدفع تمنُه غالي أوي! - هـ إيه؟! قالها و هو بيقبض على كتفها غارزًا أظافرُه في لحم ذراعيها و بإيدُه التانية مسك فكها بقسوة بيحاول يتحكم في أعصابه عشان ميمدش إيدُه عليها، لكن لم تستسلم هي .. لم تُسلم له و صرّخت فيه بعنف: - هتدفع تمنُه يا عزيز يا ابن القناو