my love
121 stories
الفراشة الذهبية by sielgirl
sielgirl
  • WpView
    Reads 2,059,154
  • WpVote
    Votes 75,572
  • WpPart
    Parts 17
بعد غياب دام 11 سنة توجب عليها العودة إلى ديارها... و لكن لم تعد كما خرجت منها... أورورا شوارز الفراشة الذهبية صاحبة اكبر سلسلة شركة طيران في الصين الفاتنة شقراء الذي حكمت الصين من ناحية الاقتصاد و السياحة... و حاكمة البرازيل المخفية في العالم السفلي الذي يهابها الجميع ويخافها.... ارتونو اينفنيون زعيم الأول للمافيا الألمانية... العداوة القديمة تجمع عائلة شوارز وعائلة اينفنيون... كيف سوف يتم الصلح بين العائلتين؟.. وكيف سوف يجمع القدر بين حاكمة البرازيل المخفية و زعيم المافيا الألمانية ؟..
Neurax نيوراكس by MazenJubran
MazenJubran
  • WpView
    Reads 17,383
  • WpVote
    Votes 1,403
  • WpPart
    Parts 28
ينتشر طفيلي مجهول المصدر على الكوكب يُزعم أنه يهدد حياة البشر على الأرض، آدم شاكر طالب ثانوية طموح يسكن في مصر عام 2026 بعد الميلاد، تتغير حياته إلى الأبد عندما يقابل العالِم فارس منصور والذي كرّس حياته لدراسة الطفيلي وماهيته.
الشتـاء القادم by callthemooon
callthemooon
  • WpView
    Reads 993,076
  • WpVote
    Votes 62,080
  • WpPart
    Parts 38
هذه الليالي باردة للغاية، مدفأتي مشتعلة وكتبي تتوسط الأرض، أفكاري تتأرجح بين الشيء واللاشيء، أغراضك لا تزال في مكانها، مشاعري لك لم أخطط قط لنكرانها. لكن لساني يدعوا أن لا تعود. علك لا تتذكر يوما..طريقنا المغطى بالثلج و الدماء.
الرَسِيس by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 347,162
  • WpVote
    Votes 14,185
  • WpPart
    Parts 24
ما الذي عاد به بعد خمس سنوات؟ همست بنبرة مرتجفة وهي تجلس أعلى السلم مستمعة لأصوات الترحيب بالابن الاصغر لعائلة تورباش وابن عمها ام تقول ماضيها الذي كلفها نصف حياتها لمحاولة نسيانه اخذت شهيق طويل حالما سمعت صوته الهادئ وهو يخبرهم بإنه متعب ويود الصعود لغرفته التي أُغلقت منذ ذهابه ولم يتجرأ احد على فتحها فقط لتنضيفها كل شهر لتتسع عينيها وهي ترى ضهره يتجه نحو بداية السلم وخلفه الخادم يحمل حقائبه،لتنهض بخطوات مسرعة سالكة الممر المؤدي لغرفتها الصغيرة لتغلق الباب خلفها بقوة تزامناً مع وصوله للأعلى ليلتفت برأسه نحو صوت إغلاق الباب ثلاث ثواني قد استغرقها بالنظر قبل ان يدير عسليتيه اللامعة مكملاً طريقه وخطواته ترزع الأرض بينما انهارت الاخرى مستندة على الباب خلفها واضعة كفها على قلبها محاولة تهدأت نبضاته ودموعها على وشك السقوط وإرتجاف يدها لا يتوقف وقد أنهالت عليها الذكريات
my lady || سيدتي by jk_Martina
jk_Martina
  • WpView
    Reads 2,375,854
  • WpVote
    Votes 75,286
  • WpPart
    Parts 15
[The Original novel]
بين الحب والدماء  by annetryssa
annetryssa
  • WpView
    Reads 4,838,662
  • WpVote
    Votes 220,293
  • WpPart
    Parts 40
«إذا، هل مستعد أنت وجوارحك للدخول ؟» عالم خُطت حروفه بين الحب والدماء... الرواية تحتوي على الكثير من الأفكار التي قد لا تنساب البعض. أفكار سوداوية وانتحارية.. معلومات عميقة وأغلبها صحيحة. مشاهد جريئة. تعالج جانباً كبيراً من حقيقة المجتمع المظلم. تحتوي على مشاهد عنيفة ودموية. لمن لا يحب هذا الصنف فاليسحب نفسه بهدوء دون إزعاجي وشكراً، وهي تعتمد على الرومانسية البطيئة لذلك لن تجد الحب أول دخولها. غير مسموح بإقتباس عباراتي أو جملي أو أفكاري بأي طريقة كانت ومن يفعل فهناك اجراءات جدية نحوه تصنيف الرواية: جريمة، خيال علمي، مافيا، أكشن، سياسي، غموض، دراما، رومنسي، slow burn، أعداء لأحباء بدأت: 15/1/2022
' THE LAND OF BLOOD || أرّضَ الـدِمَـاءّ ' by lamTulip
lamTulip
  • WpView
    Reads 4,979
  • WpVote
    Votes 473
  • WpPart
    Parts 7
. فِـي البـدايه قِيـل .. بين القوه والخوف خطً رفيـع يكسرهُ حاجز الروح كزوبعهً من النـار تُطفئهـا زخات مَطر صغيره وكرجفات قَلب هدئت للمسهً لينـه .. بيـن الدِمـاء التّـي لُطخنَـا بهـا وأكـوام الاثّـام ، أزهِـر شَيئً مُحـرمً كـلون القُـرمز لبتلات النهـايه .. كالقّمـر الذي لن يجتمع مع الارض ، قدرنـا ..
تراجيديا  by Wshptz_liy
Wshptz_liy
  • WpView
    Reads 197,657
  • WpVote
    Votes 15,352
  • WpPart
    Parts 16
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |