عند البوابة الذهبية
إرتمى جسدي بين أحضان السكون، أسمع عويله المهتاج، بين أنشودة النار و الجليد، كان الشتاء باردا جدا، و صدح صوت الذكرى تناشد الحزن كانت هنالك حقيقة واحدة راسخة، الموت!، و عدم الإستماع لبقية معزوفة النار و الجليد و أنا كنتُ هناك، مجرد رماد ذكريات قد أحرقها النسيان أبحر في بحر يتدفق معزوفات مبهمة، يسرد حكايات مختلفة، لأشخاص...