انا بت عادية من عيلة سودانية بسيطة وحيدة امي وابوي امي موظفة واسمها نوال وابوي دكتور واسمو عبدالرحيم اسمي ريم عمري ٢١ خريجة علوم ادارية جامعة الخرطوم مواصفاتي متواضعة جدا😆 لا طويلة ولاقصيره تعالوا عيشو معاي ايامي بقلم رويدا حسن عيسى

رواية سودانية بقلم moonlight

رواية سودانية بقلم Ginoo

الجزء الثانى من "الآفعى السوداء" الظلام حالك.. الطقس بارد.. والمياة كأنها من ثلج.. اختار ذلك الوقت تحديدًا حيث الجميع غارق فى ثبات عميق مقررًا النزول للماء فى فصل الشتاء حيث القمر هو الضوء الوحيد الذى ينير الارجاء... اغمض عينيه وترك الماء يحمل جسده والذى بدى ثقيلًا فلم يتمكن من الطفو فوق سطح الماء.. ليجد نفسه يقترب من القاع الأكثر ظلامًا من سطحة ولكن هل هناك ما هو أسود من قلبه ؟! الآفعى السوداء : مُكتملة. الفارس الأسود : مُكتملة. العشق الأسود : قيد الكتابة.

نضل الطريق من هول احزاننا... ونقع في ظلماته بقسوة وألــم... نكون سجناء الماضي واحزانــه... لتصبح اجسادنا خاليــة من الحيــاة... ونتخبط في الحياة حتى نموت قلبا وقالبا... ولكن فجأة تنير حياتنا بضوء شمعة... ثم تكبر مع الحب والامل لتكون ضوء شمس... ولكن حرب الحب والحياة والقسوة مستمرة... ليكون في النهاية رابح وخاسر... فهذه هي الحياة حب وقسوة... # تـارا.... بقلمي رنا نادر....

رواية سودانية بقلم ميامن احمد

نبذه?: كان محاوطها ويناظر بعيونها انصدمت من جرائته دفعته وباس شفتها انصدمت منه ودفعته وضربته كف و هزت راسها وركضت. ............... كانت تدور عليه وفي نفسها:لا لا لا. مابي احبه لا. ....... ابتسمت:ريان ولينا. حزنت وركضت وهي تبكي

شهد عبدالله

رواية سودانية بقلم ريان عبد القادر

بنات جيران من هما صغيرين اتفقوا..انهم يدخلوا كليه وتحصل لهم ظروف تخليهم يدخلوا كليه تانيه خالص علشان يحافظوا علي نفسهم ويحققوا انتقامهم وفي نفس الوقت يعملوا ثلاثتهم في شركه ورثوها عن آباؤهم ونعرف الباقي في القصه.. الولاد أصحاب من ايام المدرسه وبيحبوا بعض اووي وبيقفوا جنب بعض في أي مصيبه واتفقوا أنهم هيبقوا ظباط وهما صغيرين مثل آباؤهم ولكن هيحصل لهم ظروف هتبعدهم عن بعض ياتري اه الي هيحصل تابعوا الروايه علشان تعرفوا ( بقلم هبه حلمي) 🌟 مكتمله 🌟 « اول روايه ليا كتبتها من حوالي ٥ او ٦ سنين لم تكن قويه السرد والاحداث ولكنها ستظل المقربه لقلبي.. شاهدت بها اول تعليقات وحصلت علي اول متابعين ومعجبين يضعوا لي اعجاب.. حصلت علي عده تعليقات جعلتني اشعر بفرحه شديده.. وهذه لم تكن سوي البدايه..!»