مِن صِغرها تحلم بتحقيق الكثير ، كالسفر ، التعلم ، مكانة كبيرة ،ولكن !! أتت تقاليد المجتمع وهدمت كل سقف أحلامها فوقها ، عاندت ولكن دون فائدة ، حتى انصاعت وأحسنت ظنها بالله ، فأعطاها زوجها ، قره عينها والذي أصبح أكبر معين لها في طريقها ، والأكثر أصبح سندها في الحياة ، نعم هي خديجة الملقبة ب قنبلة الأحلام إبتداءً من "٧ ي...
جميع حقوف الطبع والنشر محفوظة باسمي اسماء سليمان ربما تبكي احيانا وتضعف احيانا ربما تقهر احيانا وتذل احيانا ولكن كن متاكدا ان في نهاية المطاف ستفرح وتسعد وتنتصر شرط ارادتك انت واختيارك لدورك الذي تلعبه في هذه الحياة البطل ام الكومبرس فالاختيار لك وحدك وقسمتك من صنعك انت
نورا بنت عادية حلوة وطيبة جدا عندها 19 سنة من مدينة تانية صغيرة قاعدة فالمدينة الجامعية... اهلها ناس على قدهم يادوب مرتب الاب يصرف على البيت وجزء من دراستها...اضطرت تشتغل فكافيه...حياتها زي حياة اي بنت عادية...باستثناء حاجات عمرها ماصدقت انها موجودة...بس هتعمل ايه لما تلاقي نفسها وش ل وش معاهم....وتكتشف انها واحدة...
من كان يظن ان لي فائدة من وجودي من كان يظن ان هناك من يبحث عني من كان يظن ان الحياة ستتغير من كان يظن ان هناك عالم آخر من كان يظن ان لدي قوة ما توقع المستحيل من كان يظن انني ساتغير من كان يظن انني سانقذ شخصا من الموت ؟!!! هذا كثير علي عقلي الصغير ان يتحمله ولكنني مررت بكل هذا هذا غريب !!!