مُختلف حد الإشباع ..

نور فتاة من العراق عمرها ١٧ عام من بغداد تسكن مع امها بعد انفصال والديها تتعرف نور على فتاة في الثانوية وتكن لها مشاعر الحُب وتحاول جاهده التعرف عليها والدخول معها بـ علاقة القصة حقيقية حدثت بين عامي ٢٠٢٠ و ٢٠٢١ مع عدم ذكر الاسماء الحقيقية لتجنب حدوث مشكلة ، قراءة ممتعة أحبتي

كلشي يجي كدامي احجي عليه واشوفه الكم.👽 تفضلو ادخلو الكتاب كتابكم.🫳🙂

قي عاميه ... ...... :...ليش؟ :...لانك ذوقتني حب ظلامك الدامس !

" مالفتني غير وجهك - وأنا ياقل التفاتي ‏وجهٍ يجيب المسره عسى الايام تاتي به " مثّليه | لا تمت للواقع بصله| عاميه

ومافي الأرضِ أشْقَىْ من مُحِبٍّ وإِن وجدَ الهوى حلوَ المذاَقِ تراهُ باكياً في كلِّ وقتٍ مخافةَ فرقةٍ أو لاشتياقِ. رواية مستوحاة من الحقيقة. الغلاف من تصميم دان الحلوة.

《لاتيران》 "أنا أهتَم لك، وأهتَم لِكُل شي يصير بِحياتك، كُل شُعور تِشعُره، وكل نَسمة هواء تِزعج وَجهك" 《وقار》 "أنتَ كذاب! أنت بعد رح تِترُكني أنتَ بس تبغاني أتعود عليك وتأخذ مني شي وتروح" 《لاتيران》 "أنا دائِماً هنا لأوقِفك على رجليك، لا تِترَدد بأنك تِسأل على أي شي مثل هذا" 《وقار》 "آهاه، منجد؟" (مُمكِن تبان الرواية لطيفة..بس كُل معالِم التَقَزُز كُتِبَت بشكل صريح فيها..) -رواية مِثلية -عامية اللَهجة تَحذير: تحتوي الرواية على افكار مُظلمة (أذية النفس، الأنتِحار، الاكتئِاب، افكار الحادية وغيره) مو مناسبة لِلجميع، لو تتحسس فأنصحك تِقرأ شيئ ثاني :)

"ورَائِحَةُ الشوقِ عنّدَ اللِقَاءِ؛ كرَائِحةِ الأرضِ بعّد المَطَرِ" - مثلية، ١٨+ - عامّية - مكتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير. Started : 9 September 2021 Ended :18 December 2021

خَاف أتَرز بيَكْ حدَ گطع النَفس وازَهك واضَرك خَاف تطشر ولَك وشلـَون اللمَك ؟

متى ممكن الحياة توقف تكون ضده وتعطيه فرصة ثانية؟ أمّل جديد يمكن؟ "لاشيء يُعادل حُبي له.. فهو ملجأي ومأمني وجهتي وإتِجاهي فهو حبيبيّ الأول والاخير" بدأت ٢٠-٣-٢٠٢١ أنتهت ٥-٤-٢٠٢١ ________ -الرواية كوميدية فيها شوي غموض ودراما واكيد بيعمّها الحُب - عامية | قي | حب من نفس الجنس يعني ولد x ولد | - رواية قصيرة .. +١٨ - مكّتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير. *أول كتاب لي، وأتمنى تعذروني لو حصلتوا أخطاء أو ضعف بالسرد أو بتسلسل الأحداث أو بالأفكار، ولكم حرية النقد البناء لكن بأدب.