" من تلك الفتاة لا تبدو امريكيه " نظرت له قليلا لتبتسم بسخريه قائله"دا علي اساس ان عيونك زرقه وشعرك اصفر اوي " «بارك جيمين» «مريم سليم» لا اسمح بالسخريه من اي شيء في الرواية او الشخصيات فضلاً لا احبذ السرقة لتجنب المشاكل. [الروايه هي الاولى من نوعها والاصليه كذلك وفي حالة وجود اي روايات مثلها فما هي إلا تقليد وسرقه مهما اختلفت القصة]

المَـريخ وعِـدة مجرّات اخـرى ، استوطَـنهَا البَـشر لأن الأرض اصبَـحت ضَحِـية لتَجَـاربهم الفَـاشلة كالنَـووى وغَـيرِهَـا ولَـكن اخطَـرها الآن رَغبَـة الآليّـون باستِعبَـاد البَـشر ' صانِعيهم ' وقَتلِـهم . " حَـسنا اخبِـرنى ، مَـا هُـو اكثَـر شئ وقَـعت عينَـاك عَـليه وأحبَـبته ؟" " انتِ " فلوريان جونكوك بدأت : 31/3/2021 انتهت : 16/6/2021

إنهم مشغولون بالدماء ، بالفناء .. أما نحن فمشغولون بالبقاء .. هم يدقون طبول الحرب ، نحن لا ندق إلا طبول الحب. طبول الحرية طبول الهروب... -كيم نامجون -اليكسي هارين

الرواية تتكلم عن بنتين مستكشفات كل مرة في بلد حسب طلب متابعينهم و يستكشفتو الاماكن المرعبة يلي يسمعوا عنهم اساطير مخيفة الابطال نامجون: 28 سنة المستذئب ايفا: 22 سنة من ام عربية واب امريكي ليا : 22 سنة اكبر من ايفا بأشهر من ام عربية و اب ياباني

[ مُكتَمَلَةٌ ] روايةُ : ملحمةٌ بينَ القُلُوب " قَنوع بكُلِ شيء ، إلا بك أنا أكبر أناني " - " الصَعب هوَ أَن تُحِبَ مَنْ لا يُحِبك والمُستَحيل هوَ أن تُحِب مَن يُحِبُ الأَقربَ لك ، في قصةٍ تجمَعُ مُختَلفَ القلوب مِن حاقدة ، طيّبة ، بريئة ، عاشِقة وعاشقةٍ بجُنون ، التقَت فِي حربٍ داخليّةٍ للفوزِ بالعرش الملكي من جهة ... ومن جهةٍ أخرى ملحمةُ قلوبٍ المجدُ فِيها للأَحَب ، والفوزُ للأكثرِ عِشقًا " كيم سوكجين ، مين يونغي ، جيون جونغوك ، بارك جيمين ، أمراءُ المملكة تجمعهم الأُخوة ، و يفَرِقُهم الحُب والطَمع بالسلطة في أحداثٍ مشوقة فلِمَن ستكونُ الغلبة ؟ ... إنها أول رواية لي لذلك اعتبر مبتدئة في هذا المجال الذي أحبه ، أتمنى أن تتلقى استحسانكم 🥺🤍 ... روايتي أحداثها لا تمث للواقع بِصلة ، هدفي فقط للتسلية ... أتمنى أن تنال إعجابكم 💛 📝 : مَلاَذْ

عند تكليف محققة مشكوك بسلوكها مع محقق ذو ميول جنسية مجهولة للقبض على تاجر أعضاء مختل. +18 !! لا تضع إبلاغ قبل النهاية ، لا يوجد إساءة لأشخاص.

"و بعدين ايه دا يلا شعرك سايح و نايح اوي كدا ليه؟" وقام قايلي "ايدك كدا يماما!" "نعم؟"