ضائعة في احلامي
في إحدى الزوايا الهادئة من المدينة، تتواجد مدرسة "الأمل"، مكان يعج بالأحلام والقصص التي لم تروَ بعد. هناك، تحت سماء زرقاء وأشجار مورقة، تبدأ حكاية خمس فتيات جمعت بينهن الصدفة وأواصر الصداقة التي تفوق الخيال. كل واحدة منهن تحمل في قلبها سرًا لا يعرفه الآخرون، عبءًا تخفيه خلف ابتسامتها، وجراحًا تحاول أن تداويها بنفسها...