خلقت من ضلعة
📝 بقلم: شهد عبدالله
واقع اليم ومشاكل اجتماعيه معقده سببها الاساسي بعض العادات الاجتماعيه السائده واستغلال ضعاف النفوس للفئه الاضعف من الصغار وفاقدي السند جرائم عنيفه تهتز لها الابدان ويعجز الوصف عن التعبير
ولدت في غريبة في اسرتي وحيدة بين اخوتي بلا انتماء بلا هويه والسبب انني ولدت من ام حبشيه مع زوجة اب تبغض تلك الام التي تهالكت صحتها بسبب المرض حتى فارقت الحياة تاركة وردتها الصغيره زابله في اعالي الجبل وسط الثلوج
ارغمت على الزواج به وارغم هو على تقبلها في عرينه فألزمها بقوانينه الصارمه كي يكسر غرور نفسها لكنها اعتاد على القيود والزمت نفسها بطاعته
فتاة سودانيه ضعيفه مهتزة الفكر تعاصر فترة من اصعب الفترات في بلدها وتمر بمنحدرات كتيره فتلجأ للهرب والاختباء الا ان تؤثر تلك الاحداث عليها وتلامس واقعها الشخصي لتتبدل شخصيتها وتجد نفسها فجاءة في مواجهة مصير اسود
غموض شديد يحيط بها وماضي مظلم يلاحقها ويجعل من حياتها جحيم اسود فتستسلم للظلمة حتى تغرق ولا تجد طريق للعوده تصطنع وجها ملائكيا يعشقه الجميع ولكن يقبع خلف ذلك القناع وحش لا يرحم
احبته منذ نعومة اظفارها كان حلما يراود منامها حلمت لم تحسبه مستحيلا كبرت به لتصدم بواقع اخر فهو لا يعرف بوجودها حتى من جهة اخرى يتعرض لصفعة قويه تنقله من الحياة البرجوازيه التي عاشها الى ما دون خط الفقر بلا مأوى بلا عمل او حتى صديق
حادثة اليمة تحول حياتها الهادئه لبؤرة من المشاكل التي لا تنتهي فتواجه صعوبه في الاعتراف امام الحب وتتساقط دموعها ك أوراق الخريف لتغفر لها فهل يستجيب ويحول حزنها العميق الى بحر من الفرح
ولدنا صغارا في الصباح ولعبنا تحت اشعة الشمس الذهبيه حرارة خيوطها بنت اجسما وجعلتها اقوى لنجد انفسنا شبابا عند الظهيره وبدانا بتحقيق احلام الصباح عشنا الفرح وتألمنا عملنا وعشقنا لنصل الى الزروة عند العصر ثم بدأت اجسادنا القويه تنهك وينال منها العمر حقه بدأنا نقطف ثمار شبابنا في المغرب حينها شعرنا ان العمر ينحسر وقد قار...
خطيئة كبيرة في سن مبكر لشابه تكلفها عمرها ثمنا مشاكل مجتمعيه كبيره ومعقده وعنف جسدي ونفسي تتعرض له تلك الشابه بسبب خطيئتها
قصة حب سودانيه عنيفه نوعا ما من حيث المشاعر حب يمر بمنحدرات كثيره وعقبات حتى يصل للزروة والكمال
تتواصل الاحداث والتطورات في الجزء الثاني من حياة ثنائي الروايه ليجدان نفسيهما امام لغز غامض وسر كبير يختبئ خلف وفاة اينشتاين الغامضه وحقائق تكشف تؤثر على حاضر ومستقبل الاثنين
رواية سودانية بقلم شهد عبد الله "أحبّ الاحتفاء برصيد اللحظة الهادئة التي تأتي بعد يوم مزدحم بالسعي،وإنها لعافيه أن يكون لديك ملجأ امن وملاذاً لطيفاً يحنو عليك عند غروب شمس كل ليلهه...🌻♥️
حقيقه صادمه افاقتها من حلم جميل عاشته سنوات عمرها لتجد نفسها ليست هي لا الام ولا الاب ولا الوضع الاجتماعي يمت لحقيقتها لصله فهل ترضى بالقليل وتتحلى بالقناعه ام تتبع طموحها
فتاة بسيطه احبت بعمق وواجهات الصعاب من كل الجهات البيت والمجتمع والظروف الاقتصاديه لتكافئ بالغدر وسؤ المعامله بعد ان احبته واخدت بيده لينهض ويصنع لنفسه اسما ومكانه هجرها لكن ظل قلبها متعلقا به ليفتح عينيه على مراءة الحقيقه
روايه واقعيه تحكي حياة زوجين سودانين معاصرين جمعتهم ظروف مختلفه ومن طبقتين مختلفتين تماما يعيشان قصة حب عميقه يحسدو عليها بعد الزواج
تلك العلاقات التي يهيئ لنا انها حقيقيه جزء من الحب لا يكتمل بدونها بنغوص في اعماق الوهم والخطيئه حد الانغماس
تزوجا في ظروف معقده خارج ارادتهما وتجبر هي على عيش تفاصيل غريبه وتكتشف حقائق مرعبه عنه اما هو هو بداخله طفل بريئ جرد من ابسط معاني الانسانيه لاسباب خارج سيطرته
خلقت من رحم انثى وولدت انثى انثى بملامح حائره وتقييم مجتمعي ظالم فعشت في الفراغ تائهة بعيده كفراشة سوداء حوكمت بتعسف لتغادر سرب الفراشات
حادثة اختطاف مفاجئة تنقلها لمرحلة جديده من حياتها وبيئة اخرى واشخاص مختلفين ستفقد كل ما اعتادت عليه من رفاهية ودلال وتعيش في مملكة اساساها العمل