تـاريـخي"
10 stories
الابنةُ الكُبرى by elllani
elllani
  • WpView
    Reads 683,939
  • WpVote
    Votes 50,318
  • WpPart
    Parts 96
الابنة الكبرى كانت كعلبة قمامة عاطفية حيث يتم القاء كل إحباطاتهم عليها ، ليست محبوبة او ثمينة او شخصًا يُفتخر فيه ، هي كانت تعلم ذلك ومع هذا حاولت جاهدة للحصول على الحب من والديها ومع ذلك عند اخذها لأنفاسها الاخيرة ، ادركت ان ذلك كان حُلمًا صعبُ المنال ، ماكان عليها العيش من اجلهم ، بل كان عليها العيش لنفسِها اعتقدت انها النهاية، ولكن لقد اُعطيت فُرصة اخرى
In his grip "في قبضته "  by lzoavyen
lzoavyen
  • WpView
    Reads 14,148,033
  • WpVote
    Votes 499,058
  • WpPart
    Parts 38
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
Darkness bottom  by Amira_aj_
Amira_aj_
  • WpView
    Reads 7,735,772
  • WpVote
    Votes 365,231
  • WpPart
    Parts 41
لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين لعملة واحدة عالم آخر لا ينتمي الى البشر حيث تسود القوى ،يتغلب القوي على الضعيف ،مقسم الى عدة أقسام وهو "النار،الرياح ،الماء ...الظلام " ولكل حاكم من هذه الاقسام لديه موعودة تنتمي اليه مهما إتسعت المسافة بينها سيكون مصيرهم الالتقاء .. ( فضلاً وليس امراً الاشخاص الي بيقرؤا الرواية للمرة الثانية ، ممنوع حرق الأحداث رجاءً )
Before the sunset |قبل غروب الشمس by takwadj
takwadj
  • WpView
    Reads 955,937
  • WpVote
    Votes 77,612
  • WpPart
    Parts 55
ظننت أن حياتي قد إنتهت ، لكنني فتحت عيناي مجددا لأجد نفسي في جسد فتاة أخرى وفي عالم مختلف تماما ، رُميتُ غصبا عني وسط الفوضى ولكي أنجو كان علي أن أثبت أنني الأقوى ،لم أعرف أن هذا سيسحبني أكثر نحو ماضٍ مظلم ،ساحرات ،لعنة ،دماء وصراع على العرش ولكي تنكسر اللعنة يجب أن يعيد القدر نفسه تاريخ البداية01|03|2020 تاريخ النهابة 15|11|2020 مكتملة لكن غير مدققة لغويا
Strangers | غرباء by Rawan--Almasri
Rawan--Almasri
  • WpView
    Reads 870,820
  • WpVote
    Votes 76,479
  • WpPart
    Parts 88
هي قد نظرت لعينيه وعاهدته أنها ستقتله.. وكانت تلك المصيبة الكبرى التي لم يستطع أيٌ منهما التخلص منها ! ما هو شعورك أن تكون غريباً عن كل شيء ؟ كل ما حولك ليس مخلوقاً لأجلك ، وأي مكانٍ تراه لا يمنحك إحساساً بالانتماء . العالم مظلمٌ بشكلٍ كبير، كل شيء أصبح بالأبيض والأسود . ماذا لو نطقت قسماً ليس لك القدرة على تنفيذه ؟ ماذا لو نظرت بعينيّ الشخص الذي كلفت بحمايته وعاهدته على قتله ؟ "أقسم إني سأقتلك ولو كلفني ذلك حياتي .." عالمٌ مختلف ، غريبٌ عنا وغريبون عنه ، انطوينا على أنفسنا وبكينا ، دموعنا وسيوفنا كانت ملاذنا الوحيد وسط ظلام غربتنا به .. "أحبك.. كما يحب المشرد الوطن !" غرباء.. "سوكوار سيلفر" R.M
Phenomenal | استثنائية by Rawan--Almasri
Rawan--Almasri
  • WpView
    Reads 577,892
  • WpVote
    Votes 38,081
  • WpPart
    Parts 38
ثم إنَّ الذكريات البائسة شديدة الثبات، وهذا بالضبط ما يجعلها ذكرياتٍ بائسة.. "قد أغرقتِني بحبك، أنا لم أرغب يوماً بالنجاة.." استثنائية "مارسيل بلوتار" "فينوس بريستون" R.M
فُرسانْ المَمْلَكةُ الضَائِعَة by Romancier1993
Romancier1993
  • WpView
    Reads 633,263
  • WpVote
    Votes 32,162
  • WpPart
    Parts 60
وبين ثنايا الدهر وحتى في احلك الايام, حين يكسو السواد شعر الارض والمدن, وتُغطى السماء بلون الليل الاسود الداكن, ويوشك اسياد الشر على الانتصار. حينها يرتقي ضوء الحق, وتنافس شمعة الامل رياح الشر وتتشبت بقلوب خير البشر, وتزداد شرارة كلما قست الحياة على ارواح اصحاب تلك الاجساد. ومنذ ان وجد الخلق لم يرتقي الشر نحو قمته ابدا ليحكم الارض, ومهما تكالبت قوى البشر والشياطين واتحدت لتنهي زمن الخير, لن تنتصر. واذا انتصرت فذلك يعني ان فرسان تلك الحقبة رضخوا لليأس واستسلموا لظلمات قلوبهم, ولم يسلوا سيوفهم بوجه الظالم المطلق, حينها لا تبتأسوا فقد استحقوا ما حل بهم.
{ الخادمة } by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 971,678
  • WpVote
    Votes 73,102
  • WpPart
    Parts 25
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة » #تحتاج تعديل. ×××××× كتبت عام ٢٠١٨
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,890,474
  • WpVote
    Votes 126,838
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨