❄ابداعات فنية❄
4 stories
بين الجذور والأمل by remi40303
remi40303
  • WpView
    Reads 103
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 11
في ريف جبلي لمدينة إب في اليمن، بعد ثورات الربيع العربي. زمان ومكان كان فيه أهالٍ همهم الشاغل تزويج أبنائهم في سن مبكر كطريقة لسترهم واستقرارهم! وأبناء حالمون بعيش حياة كريمة في وطن مُدُنه ضُرجت بالدماء. يعود فهد صاحب الثماني عشرة عاماً لوطنه بعد قرابة عقد كامل من بلد عُرف فيه الرخاء والأمن والأمان؛ بهدف استرجاع قطعة أرض لأبيه مرغماً! يُصدم بواقع مرير ويمر بصعوباتٍ تُكبل أطرافه وتخدشها، مع امتلاكه شخصية منطوية ملتفتاً نحو مستقبل غامض. رواية قصصية رائعة، مغيرة للحياة. محورها صقل الحديد واستخدامه جوهر ينافس الذهب.
رفيقُ الحانة by reachil0
reachil0
  • WpView
    Reads 16,398
  • WpVote
    Votes 2,132
  • WpPart
    Parts 7
إنّها حياتي المُملة والتي لطَالما أردتُ لعنها والهروب منها، وكنتُ دائمًا كذلك حتّى قابلتُ ذلك المجنون في الحانة. -أطول من قصة، وأقصر من رواية。
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 9,142,903
  • WpVote
    Votes 537,750
  • WpPart
    Parts 59
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
المطر الصامت  by soso_j7
soso_j7
  • WpView
    Reads 890
  • WpVote
    Votes 458
  • WpPart
    Parts 21
لم تكن تبحث عن الجنون، لكنه وجدها. حين غفت السماء تحت المطر، انفتح باب لم يخلقه البشر، وابتلعها الضوء كما تبتلع الهاوية الحكاية الأخيرة. هناك، حيث تتنفس الغابة سرّها، وحيث الوجوه الجميلة تخفي ظلالًا لا تُحصى، بدأت حكايةٌ لم يكن لها بداية، ولن تعرف لها نهاية. همسٌ من عالمٍ آخر أغراها بوعدٍ قديم، وعدٍ يشبه الخطيئة الأولى. قال لها: "اتبعيني لأريك الحقيقة..." لكن أيّ حقيقة يمكن أن تولد في مكانٍ يموت فيه النور؟ تدور الأيام كمرآةٍ مكسورة، تعكس ملامحها على وجوهٍ ليست لها. تسأل نفسها: هل دخلت عالماً من الخيال، أم أن الخيال هو الذي تسلّل إلى عروقها؟ هل الانتقام خلاصٌ... أم فخّ نسجته الأرواح القديمة لتستدرج قلبها؟ كل ما كانت تؤمن به صار رمادًا، وكل ما ظنّت أنه حلم... بدأ ينبض بالحياة. وفي العتمة، كان ثمة صوتٌ يبتسم، يقول: "لقد تأخرتِ كثيرًا... فالحكاية كانت تنتظرك منذ الأزل."