"You're Too Beautiful To Be In A Place Like This With People Like This... But Here You Are!"

تاهت بي الاقدار الى غير المعلوم ، لكني حفظت حبه بقلبي ، لأني كنت على يقين انه قدري رغم ما كان بيننا من مسافات ، كونه علمني كيف اصنع من الحواجز طرقا للقائه ، لست احبه عبثا ، لكنني كنت اعلم ان حياتي دون حب ، كحديقة دون شمس ، كل زهورها ميتة ???

"لم اعلم من قبل ان القلوب قد تظل الى ان عشت في عالم منقسم" "صدقت انني لا استحق الاهتمام حتى صار دعائي ان اصير احدا اخر" "عندما تعانقت الجدران غدوا ارق من الورق" "لطالما كنت الاستثناء حتى اعتدت على ايجاد طرق للوم نفسي" ليس الدم دائما هو سبب اتحاد بين الناس ، فلعل هذا الدم يكون سبب عراك لم يعلم احد من اين بدأ و الى اين سينتهي ، من على الطريق الصحيح و من الذي يمشي فوق الاشواك بين الذئاب . احداث هذه الرواية من نسج خيال الكاتبة . يتبع ... (القصة تتضمن جزء ثاني تم نشره)

عاد الملك جاسپر الى قصره بعد سنين من السبات ، و مات الملك اندراس و دفن معه ما كان به من شر ، آيرس اليوم هي زوجة مينغيو ، و عادت السيدة آنا الى عرض الملك جاسپر ، فهي اليوم الملكة و والدة الامراء ، اسكوبس لا يزال يعيش مع رايڤن في قصر Sweven حيث معظم الريدلز مجتمعون . ربما كانت كل تلك الاجواء خيرا الى ان حلت ليلة لم يسبق لهم ان شهدوا مثلها ، ليلة قررت فيها رايڤن تباع صوت يناديها من البعيد ظانة انه خير ... خير ؟ و منذ تلك الليلة ، بدأ الشر الحقيقي ، و استوعب الجميع ان ما حدث لهم مع اندراس لم يكن الا لهوا و لعب ، فشر اليوم اعقد مما قد يتوقعه اي احد . هذا الكتاب هو الجزء الثاني للرواية " وجهان لعملة واحدة" حيث انه تم نشر الجزء الاول من الرواية في هذا الحساب ، و اريد التأكيد على ان احداث هذه الرواية قد تبدو للبعض غير مفهومة لهذا يجب قراءة الجزء الاول لمتابعة تسلسل الاحداث . ملحوظة : -جميع احداث الرواية هي من نسج خيال الكاتبة و لا اساس لها من الواقع . -جميع الاحداث لا ترتبط اي ارتباط بالشخصيات . -تتضمن القصة بعض المصطلحات و المقاطع العنيفة لهذا اقرأ على كامل مسؤوليتك

هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة للفرقة الغنائية الكورية "سيڤنتين" . ملحوظة : جميع القصص من نسج خيال الكاتبة و لا اساس لها من الواقع و لا علاقة لها مع الشخصيات . بعض احداث القصة قد تكون غير ملائمة للجميع (محتوى عنيف / محتوى نفسي) لذلك اقرأ على كامل مسؤوليتك . و شكرا .