" بعدد كُل نجمة موجودة، مُحترقة، نراها أو لا نراها...سيظل هذا القلب الصغير نابضًا بغرامكِ " هان جيسونغ/ بيتر شيري توملينسون / لاتينا ∆نُشِرت في يوم : 30/6/2024 انتهت في يوم :... ∆ (Cover made by : Niriay) [Highest rank in gaming : #1] حقوق الرواية محفوظة لي لا اقبل الاقتباس او النسخ دون إذن®

• «بِهُدُوءٍ أَخبِرِيه: أَنَا أُحِبُّكَ فِيلِكس» • «الكَلَامُ يَبدُو سَهلًا لَكِنَّ الفِعلَ صَعب» • «أُحِبُّكَ.. هَان جِيسُونغ» • «أَلَيسَ مِنَ المُفتَرَضِ أَن تَقُولِي فِيلِكس؟!» • «لَكِنَّكَ لَستَ فِيلِكس!» - مُهِمَّةُ الحُبّ.

"هل هذا صحيح ؟" . . . "أجل" . . . "بني!" . . . ° _هان جيسونغ _ذات فصول قصيرة _مكتملة . الكاتبة:هان يونغ سون . مصممة الغلاف:kimsonhee_128

كَانَ يَكتب أَشعَاراً دُونَ مصدَر إِلهَام، وَلكِنه هَامَ بِها بِالخَطَأ فَأصبَحَتْ مصدَر إلهَامِهِ. Han Jisung Lee Rino بَدأَتْ: 8/1/2025 إنتَهَتْ: -

بنيت قصراً من الأحلام مع ذلك الشخص حتى قبل أن نلتقي و يجمعنا القدر معاً. ☕️الرواية مكونة من بارت واحد فقط ☕️

•لقد وعدتني ان نبقى معا.!!• •لماذا خلفت بوعدك..؟• •انا اكرهك• ~Kim Suzy ~ ~Han jisung ~ {Started in 4/11/2019} {Ended in 3/05/2020}

☆كل ما كان يريده هان هو تحقيق حلمه ليصبح مغني ☆ ☆رغم تعرضه لتنمر من المتدربين الاخرين ☆ ☆ربما يتغير الكثير عند انتقاله الى سكن اخر ☆ ☆هل سيتحقق ذلك الحلم ☆

كل شيء في حياة "آريا" كان هشًّا... عقلها، ذكرياتها، وحتى إحساسها بالواقع. تعيش في دوامة من الأوهام، لا تميّز فيها بين الحقيقة وما يختلقه عقلها المرهق. لكن وسط كل هذا الضباب، يظهر هو - شخص يعرفها أكثر مما تعرف نفسها، يسمعها حين يصمت الجميع، ويُقسم أنه جاء لينقذها. لكن من هو حقًا؟ منقذها..أم خيال آخر سيبتلع ما تبقّى من عقلها؟ - هـان جـيسونغ - آريا وايلد ⚠️ تحذير المحتوى: تحتوي هذه الرواية على مشاهد قد تكون مؤذية للبعض، وتشمل مواضيع تتعلق بالأذى النفسي والجسدي. يُنصح بقراءة العمل بحذر، وعدم المتابعة إذا كان هذا النوع من المحتوى يسبب لك ضيقًا.

"هل ذلك انتَ مرة اخرى؟، هان جيسونق، حبيبي السابق؟" "ماهو اسمكِ ايتها الطبيبه، اعتقد انه مميز مِثلك، اليس كذلك؟" - "هل يمكنني اعطائك قبلة؟" "لا لا يمكنك" - "هل كانت حياتك درامية يوماً ما؟" -- بدأت: 31/3/2025 انتهت:14/7/2025 -- @Belle_jisung143 *لا أسمح بأخدها او نشرها في اي موقع!*

احببتكَ ووقَـعتُ لَـكَ وعَـشِـقـتُـكَ ونَـبَـضَ قَـلـبـي بِـإسـمِـكَ وعَـقـلِـيَ لَـم يَـكُـفَ عَـن الـتَـفـكِـيـرِ بِـكَ بَـعـدهـا كُـلُ هـذا.. . مُــــنــــذ الـــــدَقِـــــيـــــقَـــــةِ الأُولَــــى . . .