روايات عسّولة❤').
16 stories
طفُولةٌ مُعلَّقة على حَا�فة اللَّكمة الأُولى -كتاب- by Eylol_Fahmy
Eylol_Fahmy
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
في هذه الصفحات، لا أكتب كضحية، ولا كـ ناجٍ . بل أكتب كـ "باحث في نفسه" ، كَمَن فتح باب ذاكرته ووجد الطفل فِيه واقفًا لا يزال ينتظر "الحضن الذي لم يحدث". هذه ليست حكاية واحدة ، بل آلاف القصص المُتشابهة المَجهولة، المُوزّعة علىٰ قارات هذا العالم ، تحت أسماء مختلفة، لكن بجراح مُتطابقة. ( لم أكن طفلًا سيئًا... كنتُ فقط أتعلم كيف أتنفس بعد أول صفعة! ) كِتاب "طفُولـة مُعَـلَّقَةٌ على حافةِ اللَّكْـمَةِ الأُولَىٰ!" -إيلول فَهمِي ~ Cover designed by: مِنة سُليمـان. 🧡
مِذياع توماس.✓ by Zpaintrogrammer
Zpaintrogrammer
  • WpView
    Reads 27,319
  • WpVote
    Votes 3,415
  • WpPart
    Parts 30
مقدم برامج بالمذياع، كان لديه سر خاص يمكنه من قراءة الرسائل على نحو مميز، حيث يستطيع التعرف على ماضي الأشخاص، بمجرد قراءة سطور تمت كتابتها بأياديهم أو رؤية صورهم الفوتوغرافية، ستتشابك طرقه مع أوليفيا باركر، المحررة بأحد مكاتب القصص المصورة، والمصابة بمرض عمى الأوجه المكتسب. ما هو السر الذي يربط مصيرهما معًا تلك التي لا تتمكن من التعرف على الأوجه وصديقنا الذي لا يستطيع أن يستخدم هبته عليها. القصة فريدة من نوعها في العالم البرتقالي، ولا أسمح بنقلها أو نسخها، أو الاقتباس منها دون إذن مني. القصة بدأت ١٢ فبراير ٢٠٢٣، وتم التخطيط لها بشهر يناير ٢٠٢٣، بناء على طلب متابعي ونشوت "رسالة". انتهت بيناير 31.01.2024
زخرفات مُندثرة (الجزء الأول). by RaghadAyman209
RaghadAyman209
  • WpView
    Reads 1,311
  • WpVote
    Votes 127
  • WpPart
    Parts 10
قَديماً، كان يُمدَحُ الرجل، حينما تكون سَريرته مثلُ علانيّته.. أما في (قُرطبة) حالياً، فيجبُ أن تكون علانيّتكَ أسوأ من سَريرتكَ، حتى لا يُشَكُّ بِكَ! • المُسوَدَّة: 5 إبريل 2025. • البِدَاية: 1 يونيو 2025. • الخاتِمة:
مُثلث مُتساوي السَّاقَين (وان شوت). by RaghadAyman209
RaghadAyman209
  • WpView
    Reads 924
  • WpVote
    Votes 59
  • WpPart
    Parts 2
لَم أعلم عَلىٰ مَن أُلقي اللَّوم! أعليه لأنه خَدَعني؟! أم على أسرتي، أنَّهم جعلوني أشحذُ حُبَّاً واهياً من الخارج؟! أم أُلقيهِ عَلىٰ ذاتي، فأنا مَن وُلدتُ بَين أسرةٍ قاسية.. وتركتُ باب قَلبي مُوارَباً، عَلىٰ غَيرِ تَربيتي وعادَتي!