منقذي سبايا داعش
لا تفارگنيَ الدربَ مابيِ امانّ .🤍 نور آل محمد
جسمي يرجف خوف وبرد وانفاسي صارت بطيئة، نزلت عيوني اباوع لبجامتي كلهه دم لطمت خدي وطلعت للغرفه بنفس اللحظه دخل عليه يباوعلي بنظرات شر وبيده جگارته المتطفه.. -رجعني للبيت ابوس ايدك رجعني لعمة -هششش -لك انته مو انسااان انته شيطااان.. شيطاان رجيممم قهقه...
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
وبعد قراءة اول صفحه تبدأ حكايتنا عن ماذا نتحدث اليوم؟ أجابها بعد ما اغمض عيناه عن الحب ام الشوق ام الفراق ؟ لاسألك يا خطيب العاشقين عن القسوة ومرارة الحياة ابتسم لِتلك الفتاة واجابها بعمق- وبعد الصبر يا دُنيا التقينا أجابته بصوتً هامس من اين اتيتني وضمدت جرآحاً عجز الأطباء عن تضميدها؟! القصه حقيقيه 100٪ بقلمي...
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر