ربما السعادة ليست للجميع... ضاع عمري في أشياء إنتضرتها دون ان تأتي... وصبرت على أشياء طول عمرها لن تتغير.. وحلمت أحلاما لن تتحقق....

رحلة جزائري إلى الأندلس، انطلاقا من مدينة وهران مرورا بملقة، رندة، غرناطة وغيرها من المدن الأندلسية التي يتتبعها سفيان مقنين في رحلته نحو الفردوس الموجود.

" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha

فارسة في قرية تكاد لا ترى بين القرى ، لا يعرف احد عنها شيئا . غامضة لدرجة كبيرة حتى ان أغلب سكان قريتها لا يعرفونها . معروفة بشجاعتها وفروسيتها ، وحصانها الأسود المتناسق مع لون عينيها الكحليتين ... * لطالما كان معروفا بجبروته وغروره ، يضن بأن من سابع المستحيلات ان يهزم . يجمعهما القدر في سباق مصيري وبين لحضة وأخرى يتداعى كل شيء . فهل حقا سيبقا سر الحصان الأسود باقيا ام ان القدر سيقلب طاولته على الجميع .. وبين كل تلك المغامرات ستجمعهما قصة حب رائعة بين عاشق مغرور وجميلة واثقة . أعزائي كانت هذه رواية الحصان الأسود . حدث خلل في الحساب الأول ، فقررت فتح حساب آخر .

موسى مداغ، شاب جزائري كان يبيع في الدلالة، درس الفندقة لكنه كغالبية الشباب الجزائري لم يجد فرصته عمل مستقر، كانت أحلامه تكبر بالهجرة إلى ما وراء المتوسط، لكن في لحظة من اللحظات تغيرت وجته تماما إلى الخليج العربي وبالضبط إلى دبي بعد كلمة قالها له والده المغترب بفرنسا. في دبي موسى "يطيح وينوض" لكنه في الأخير يستقر على أعلى سلم في درجة النجاح، بعد أن رفض حارس فندق من الفنادق العالمية بالجزائر دخوله ليدفع سيرته الذاتية، اصبح بعد أربع سنوات فقط مديرا لنفس الفندق ولكن في دبي ! رواية واقعية باللهجة الجزائرية، تضحكك وتبكيك في آن واحد