ظنوا أن النهاية كُتبت لكن الحقيقة لم تفتح صفحتها الأولى بعد فهل تجرؤ على الدخول ؟

قصه حقيقيه جديده رووعه للكاتبه مريم السعدي 😍

في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم

ولدت انا مع تلك العائله الغريبه وذاك القلب الولهان وذاك الرجل قاسي القلب المتحكم كيف ستنتهي القصه وماذا عن ذاك الدمار الي سيصيب البيت

مجتمع يرى "التاء المربوطة" عار وعورة.. والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب هي من تحمل وزره لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور جعل من باطله حق .. تبريرًا لأفعال الذكور ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين نسّي أن الظلم تبعات موبقات نهى عنه .. مولى المؤمنين

إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة

#قصه_حقيقيه_عراقيه " لا احلل اخذ القصة ونشرها " حقائق مخيفه لا يمكن تغيرها اقدار توحي الى نفس الحكايه طريق مغلق لا مخرج منه اسرار مدفونه لا يمكن اخراجها وراء كل سر حكايه وفي كل حكايه بطل وراء الاسرار كلها " وحَـش " وحش عنيف لا يعرف الرحمه وحش تملئ حياته الاسرار يدخل في طريق لا مخرج منه في الليل جدار من اللهب لا ينطفئ وفي النهار افعى تلدغ وتقتل گل شي ... شخص يملك قوانين لايمكن خرقها وشخص عكس ذلك ... فكيف ستكون حياة هذا الشخص وما هي خفايا القدر في حياته ! سوف نتعرف عليه في حكايه " فحيـح الافعى " بقلمي : نـون النعيمي

سأضلُ أسعى,حتى أصلُ إلى درب يُشبهني

عاطفية اجتماعية واقعية