.... قصة ارجوان... "في اللحظة اللي يسكن بيها كلشي... مو معناها انتهى الخوف، الخوف الحقيقي يبتدي من يصير الصمت ثقيل، من تسمع أنفاسك تصرخ وأنت ساكت، من تحس الدم بدا يتنفس جوّه عروقك... مو لأنك حي، بس لأن شي جوّاتك قام يتحرّك، شي قديم... كان نايم، بس سمع اسمك." ..... قصة رعب......

للكاتبه زهره آل عـبد رواية حقيقية عراقيه

تقف كثيراً عند أخطاء ماضيك .. لأنها ستحيل حاضرك جحيماً .. ومستقبلك حُطاماً .. يكفيك منها وقفة اعتبار .. تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب. كبريت احمر

واصف رواية "المفقودة": ما كل شي ينخطف يُفقد... بعض الاختطافات تخلّف أثر أعمق من الرصاص، وتزرع حب مستحيل ينولد بأي أرض ثانية. رهف، فتاة بسيطة من قرية نائية، تنخطف بليلة سودة وينمسح عالمها بلحظة. تنسحب من حضن أمها، من دفء بيتها، وتنرمي بعالم مظلم، قاسي، ما يعرف للرحمة طريق. وهناك، وسط الخوف والجوع والدم، تلتقي بصهيب... شاب ما يشبههم، بس مجبور يعيش وياهم. حبهم ما كان حلم، كان وجع... وكانوا كل يوم يختارون: ينسحبون للهاوية؟ لو يمشون بخطى ثقيلة نحو النور؟ "المفقودة"... مو بس رواية عن خطف، هي قصة صراع، أمل، وقلوب تاهت بس لِگت بعضها بين الحطام.

بين الحُب والثار بين البقاءِ والرّحيل بين الحقد والكره بين التوقف والاستمرار بين الشيء والاشيء بين الثار والوعد _هُنَا أَنَا‌ خناچر

.

طِفلة صغيرة قلبُها نقي ، كتومة ولكن عيناها تتكلم قبل لسانها تقع بمطبات الدُنيا العميقة . تصبح قوية بعدَ كُل شيء عاشته ذاقت طعم الكُبر والمسؤوليه وهيَ في صغر سنها تمرّ الأيام والسنين حَتى جاء ذالك اليوم حينَ وقعت في حُب ضابطٍ وبدأ جحيمها الثاني ولكن؟ ماذا ينتضرنا بعد ؟ هل هاذا كُل شيء؟ -كلا اننا في البدايه ، لنتعمق في عالم "مُرنان"

.......

الغريب الذي يمر في الظلام لا وجه له سوى انعكاس عينيه في مرآة الخوف زئبقي يتسلل بلا أثر ويترك خلفه الفراغ اليد التي تُحيط بـ كُل شيء دون أن تُظهر نفسها؛ يضرُب عندما لايتوقع أحد! يترك أثرًا لايمُحى بين جنبيه تضُج أفكار كأنها أمواج عاتيه