خواطر مراهقة أم ... مرهقة !
اعتدت على الجلوس بين ثنايا غرفتي أحمل أوراقاً و قلماً بين يدي ، عبرت عن مشاعري بداخلها .. وصل بي الحال أصعد إلى سطح منزلنا لأتأمل جمال المنظر .. و في كل مرة أكتب فيها ينتهي بي الأمر ميتة داخل قصتي !! ليست رواية ، و إنما هي عبارة عن حياة شخصية مختصرة بين حروف كل خاطرة قد كتبتها !!