تتحدث القصة عن شابة في ٢١ من عمرها تعيش في قرية لقبيلة تعرف بمعرفتها الكبيرة للاعشاب والطب و عرفت ان نساء الاسرة الزعيمة لهم قدرات شفاء لهذا كان الاخرون يخافونهم لانهم يظنونهم مشعوذون و سحرة و بطلتنا فتاة فجأة تصبح اميرة؟ و تجعل زوجة لملك ؟ ماذا جرى لها لتتحول من ابنة قلاح لاميرة و زوجة ملك ؟ تابعوا لتعرفوا .. حب خيال

أسيل، طالبة في الثانوية، يقودها الفضول إلى إحدى الغرف الغامضة في ثانويتها الجديدة ، لتجد بأنّ الشائعات الّتي تدور حول كون الثانوية مسكونة هي شائعات حقيقية، حيث تجد نفسها أمام شبح لفتى غامض، إضافة إلى العديد من الألغاز.

هذه الرواية تختلف عن باقي رواياتي التي كتبتها تحكي عن مرآة تدعى ميساكي و حياتها الخاصة و الاعتيادية تعاني من زوج بارد لا ترى منه اي حب حياتها لا تخلوا من المشاكل و المصاعب ظهور مفاجئ لشخص جديد و مشاعر جديدة تابعوا معنا لن تندموا ابدا! و أعني ابدا لن تندم !

نحن مختلون، تزعجنا كلمة احبك وتجذبنا تلك التلميحات في وسط احاديثنا التي لا معنى لها..

لا زلت أتذكر ذلك الصيف، كانت سماءً مليئة بالنجوم. كنا ننظر للسماء للنجوم نفسها إلى ان إلتقت أعيننا! أتذكر؟

ولكنني كنت افكر في الاسباب التي جعلتك هكذا، في العواصف التي حدثت حول قلبك قبل ان تهب العاصفة الثلجية الاخيرة وتجمد كل شيء، كديسمبر، ينهي كل الفصول التي تسبقه في السنه بكتل من الثلوج .. (كابيلا هو نجم شتائي يبرق من الشرق في اوائل اكتوبر، كنت اشعر ان الله زرع حبا في قلبي خصيصا لهذا النجم لذلك كتبت عنه في هذه الرواية، اتمنى للجميع ان يجدوا كابيلا الخاص بهم)

في عالمٍ يمضي سريعًا، حيث تتغير المشاعر كما تتغير الفصول، هناك حب وُلد ليبقى... حب قاوم الصمت، وانتصر على الخوف، وكتب نفسه بمداد العاطفة الصادقة. ليلى، فتاة حالمة لم تكن تتوقع أن يقودها القدر إلى حبٍ يُشعل قلبها ويغيّر مسار حياتها. آدم، رجل هادئ يحمل في أعماقه شغفًا دفينًا، لم يكن يعلم أن قلبه سينبض بقوة عند لقائها. من النظرات الأولى، إلى اللحظات المسروقة وسط الزحام، إلى العهود التي وُضعت تحت ضوء النجوم... هل يكفي الحب ليصنع المعجزات؟ حين همس الحب... بدأ كل شيء. --- "كنت أظن أنني بخير وحدي ، أن الحب مجرد فكرة جميلة لا تحدث في الواقع ....حتى إلتقيتكِ" " وأنت جعلتني أرى العالم بطريقة لم أرها من قبل" "أتعلمين؟ آدم رجل معقد، وليس من السهل أن يرتبط بأحد. هل أنتِ متأكدة أنكِ تستطيعين مواكبة حياته؟" "أنا لا أحاول مواكبة حياته، ميرا. نحن نصنع حياة جديدة معًا." " أتعلمِين " قال بصوت خافت " أحيانا أشعر أنكِ تشبهين المطر ...جميلة ، نقية ،وأحيانا...لا يمكن التنبؤ بها " "كل كاتب يضع جزءًا من روحه في كتاباته، لكن بالنسبة لي... هذا الكتاب كان طريقتي في مواجهة شيء لم أستطع الهروب منه." *الحالة: مكتملة ✔️ الغلاف من صنع @watt_jino

'ربما كان هذا خطأ فادحا' قالت ايريس بداخلها. ولكن ببطء، تحولت شفتا أدريان إلى ابتسامة ساخرة ابتسامة ناعمة لا تطاق.... لماذا كان ينظر إليها بهذه الطريقة ؟ "ماذا ؟" قالت ايريس. "هل تريدين الزواج ؟" " كما قرأت في العقد" "وهل تمانعين في التظاهر بالحب ؟ أمام والدي، وأمام عائلتي وأمام الجميع؟" رفعت ايريس ذقنها. هناك أشياء أسوأ بكثير من التظاهر بالحب مع شخص مثل أدريان. "ليس إذا لم تمانع انت ذلك." "وعندما لا يكون هناك أي فائدة من الزواج، في نهاية الأشهر الخمسة، هل لن يكون لديك أي تحفظات أخلاقية في الطلاق ؟" "الخجل من الطلاق هو آخر همي. لا أمانع" التوى جانب فم أدريان في ابتسامة ساخرة أخرى "حسنًا" "... حسنًا ؟ " قالت ايريس بتلعثم. "هل تقصد؟" " إنها صفقة تجارية جيدة. هل لديكي قلم ؟" "قلم...؟" . رفع أدريان حاجبه وقال:"للتوقيع!"

يقولون أن صوتها كان ذات يوم ساحرًا لكل من سمعه. لقد كانت مثل السيرين التي تستدرج البحارة بصوتها وتؤدي إلى موتهم في الليالي الهادئة... هذه مجرد شائعات، والحقيقة هي أن الابنة الصغرى للكونت تكون خرساء. لقد فقدت صوتها منذ فترة طويلة في سنوات طفولتها، واختفى مثل الهمس في مهب الرياح وسرعان ما تم نسيانها. هي أيضًا قد اختفت مع صوتها، وتلاشت ببطء، وتفوق عليها إخوتها الموهوبون. كلما حاولت استعادة قيمتها، كلما تم تجاهلها أكثر. حتى لقاء بالصدفة بشخص غريب غيّر كل شيء...