" ليتك تراعيّ قلب مايبي غيرك"
تروح مع مدربها في مهمة ومكان مشبوه فيه فجاء يطلع صوت طلقات كل صوب وكلهم انحنوا عالارض اما شوق من الصدمه ماقدرت تتحرك ويطلقون عليها قام فيصل على طول يركض بها شالها واخذها عالمستشفى كان جاهل اشمها ونسبها ولكن ينصدم يوم يدخلون عليهم جده وجدته وخاله وخاله تصيح وعيال خالته وينصدم يوم يعرف انها شوق حب طفولته والبنت الي يحبه...