" انا اكرهك بــشـدة ولكن هل يمـكنني النوم اليوم في غرفتك وعلى سـريرك وبــجانبــك واضـع راسـي على صـدرك؟؟ " " عذرا؟؟ زواجنا ليس حقيقي لذا لا تتمـادى " - جيون جونغكوك جيون ايلاريا Cover by: mlv_n7

هي كانت المرأة صاحبة الدم النبيل و الحفيدة الصغرى لأكبر العائلات في العالم وهو زعيم عائلته و العروش بأكملها كان الجميع تحت إمرته إلا هي تمردت فحبسها عنده

[SEXUEL CONTENT +18] "لتحُلّ اللعنَةُ على من يحبُكْ و الواقعُ بك و العيشقْ" للمساتك أشتهي، لجسمك أقتتي، بين نهداك أسترخي، و بين فخداك أنتمي، أنا فوق الطاعة ، لكن دائما مستعد لتلبية رغباتك بي أنا أكملك و أنت تكمليني كقطع البوزل المتنافرة. لا وجود للقوانين بيننا بل المحرمات تبرز وجودها . هايلي كوست . جيون جونكوك.

نحن دائما نسمع عن فتى يتحرش بفتاه برسائل الجنسيه ولكن ماذا ان كانت فتاة هي التي تتحرش بفتى عبر الرسائل الجنسيه فما الذي سيحدث ؟؟؟ ............................ لي سيول & جيون جونغكوك ‏ Sexy girl : ارسل صوره لقضيبك 👅 ‏JungkookDaddy : ما اللعنه ، من انتي ؟ Sexy girl : عاهرتك دادي .!!! ( حين تحاول لي سول اغواء جونغكوك الفتى الذي معجبه به )

- تَعرضَت لِلْفقْد مَرَّة فِي حَياتِك , ولن تَذوقِية مُجَددا هذَا وعد اَلعقِيد لَك - -طُول حَياتِي كُنْت أُعَانِي رُهَاب مِن الأعْماق والظُّلْمة وَلكِن , عُمقَك ذَلِك يجْعلني أَرغَب فِي الغرق بِه كُلُّ مَرَّة أَكثَر مِن سَابقِها - لِكلِّ شَخْص ماضيه وَلكُل وَاحِد سِر يُخَبئه لََا يكْشفه إِلَّا لِنفْسه - تَعهدَت على إِعلَان الولَاء والْحبِّ كِلاهمَا لَك فلَا تُقْلِقي - لِمَا بِحَقك تُخبِّئ كُلَّ هذَا داخلك , دع تِلْك الأمْواج تَأتِي وتذْهب وَفِي كُلُّ مَرَّة تَأخُذ شَيْء مَعهَا - - لَكننِي أَعلَم أنَّ الرَّاء تَتَوسَّط كُلَّ قِصَّة بِدايتهَا حاء ونهايتهَا باء - سَأفنِي مَا تَبقَّى مِن عُمْرِي لِأشاركك , لَتعتبريني مَا تُريدِين وَلكِن تِلْك اَلحُدود اَلتِي بيْننَا لَن تَبقَى مَوجُودة مُجَددا - - نِهاية حُبّكمَا هِي بِداية قِصَّتي - جِيون جُونغْكوك - أيريس إِليْنَا

عِندما تعترِف للشخص الخَطأ يكونُ أمامكَ خيارَان اِثنان: الإقرار بِخطئِكّ كأيّ شخصٍ عاقِل ذو بَصيرة و حُكمٍ سليم...... أو أن تفعَل مِثلي ببساطة و ترمي بجميع تلك المبادئ عَرض الحائط . بُطولة : جيون جونغكوك × هان سورانج. بدأت بتاريخ : 16_02_2023. انتهت بتاريخ: 03_10_2023. بقلم.....eva armanto.