ضحية لمن لايرحم
قصه حقيقيه
المَامبا السَوداء. الكاتِبـة نَـــوة أحمــد. صَهباءٌ عاتية ... يَستدير المَوت عَليها مُعجبًا عاشقًا مُغرمًا، بـالغُبار المتناثر اعلى خَديها وَهُنا قَرر ان يحتفظ بِها لِنفسه، بِسلب ارواح مَن تُحب. هِي حّفيدة الخَناس الأكبر، وورَيثة وِزرهم. تَتقطر دِماء شِخوصها لإجل سَاعة ، حَتى قَررت أن تُطالب بدمائهم وَتَكون هِي الخَ...