٭ أَمـُنيتِـي ألـسَابعـة. 𝟕𝟏 ٭
ليتـني لم ألتقي بأحداً منهم، ليتـهم كانوا غربـاء إلى الآن " ٭ " اتيـتُ لكُم هاربتاً من الأذى، فأذيتـموننِي!! " ٭ مَࢪحبًا أنـا جيِون دانبِي، إن كُنتم تتساءَلون مِن أكـون ' أنـا؟؟، إننِي مُجࢪد فتاة ضَعيفة عَاجزة، ذابِلة كـالزهورَ ألتِي لم يِتم سقيـها مِن قبلَ مالِـكها. لـِكن هُنـاك سؤال عاجِـزة عَن إجابتهُ؛ أنـا مَن...