قاتل مأجور عديم الرحمة ، عُرف بذكاءه ودهاءه في قتل ضحاياه بإحترافية دون ترك دليل ، بصمات ، اثر او حتى نقطة دماء واحدة , لا احد استطاع معرفة هويته الحقيقة ، لا احد يعرف شكله او حتى صوته ، الجميع كان يعتقد بأنه رجل ، رجل عادي ومجرد قاتل مأجور يقتل اي شخص مقابل المال ،، لكن لا أحد كان يعرف الحقيقة ما بين السطور رغم وضوحها ، لأن هذا القاتل كان إمرأة ، إمرأة تعلمت السباحة في بركة من الدماء وتلطخت يداها في الدم لتدمن عليه كالمخدرات حتى باتت إمرأة تحمل قلب من حجر صلب وصامد لا ينكسر لأنها تعلمت أن الإنكسار مسموح لها مرة واحدة فقط ،، والمرة الثانية محرمة . إلى إن تم اعطاءها مهمة لعملية قتل من قبل ماوريثيو دي دامبيير وهو زعيم اكبر عائلة مافيا في اسبانيا فتكتشف عن طريق الخطأ بأن العائلة التي ستذهب لقتلها هي عائلتها الحقيقية ! " لا يتعين على الأفعى أن تلدغك مرتين لتتعلم درس ، مرة واحدة تكفي للموت دون تعلم أي شيء " - صاحب العبارة يقول : لا داعي لذكر إسمي جميعنا نعلم لمن تعود . - قيد الكتابة . جميع حقوق النشر والملكية تعود لي ، لا احلل السرقة او الاقتباس .

إمبراطورية مقسمة إلى أربع ممالك، كل مملكة تقع تحت حكم إحدى العناصر: ماء، هواء، نار، أرض. يجتمعون مرة كل سنة، ممن بلغ الثامنة عشر، أو ما زال أعزب، في قصر يقع داخل قلب الإمبراطورية، لاختيار شركائهم، والاختيار يكون بحسب علامة تظهر على شكل نقش في كتفهم من علاماتهم متشابهة يكونون لبعضهم. ... تظهر فتاة من مملكة الأرض متأخرة على هذه المناسبة الهامة، تعتذر لهم بطريقة غير رسمية؛ ما يسبب لها إحراج بين الجميع. تندب حظها على ذلك، وهي تخاطب ذاتها: "لما أفسدت الأمر لابد أن شريكي سيخجل مني ولن يعترف بي أمامهم". لكن صدمتها الأكبر كان شريكها زعيم النار الذي يبحث عن شريكته منذ 8 سنوات. وهذا على غير العادة، فلم يسبق قط أن يكون شريك فتاة أرضية من مملكة النار. ذهب لها، حملها وهو يَلُفُّ بها، مع دموعٍ تغمر عينيه وأمام الجميع حدثها: "لا تعلمين كم انتظرتك وردتي". ... -"يستحيل أن أترك ابنتي في عهدةِ ناريٍّ مثله". "لما يا زوجتي؟ ليست من عاداتك الغضب، وأيضًا ألا تودين السعادة لابنتك؟". -"أفهمني أرجوك، إن كان شريك ابنتي غير عادي؛ سيكون ابنهم مميزًا". "..." ⚠️لا أسمح بأن يتم استخدام عملي أو اقتباسه بأي شكل من الأشكال دون إذني.

الأسود قد ولِد من رحم الظلام، الشعر الأسود هو رمز الظلام، والأجنحة السوداء هي موطن ذلك الظلام. الأحمر قد وجِد من لون الدماء، والموت قد صُبغ منه، اما العين فقد كانت ملجأً له. فصيلة لُعن افرادها بلون الشؤم في اجنحتهم ولون الموت في اعينهم ، ابديتهم قد نسجها الظلام ، ومنجل حاصد الأرواح قد رسمَ ملامحهم بإغراء شيطاني. ثم ومن بين نسلهم .. وفي ليلة اضاء فيها قرص القمر المكتمل العالم والسماء .. ولِد حينها الضوء الذي كان فيما مضى سبباً في فنائهم ! شعرها كان منبعاً لذلك الضوء وفناءً وشؤماً لبني جنسها، اما عيناها فكانت موطناً للجمال والموت وهلاكاً لصالح نسلها. لم يُشبهها احد ولم تُشبه احداً. ففي عروقها يسري الزمن المفقود ، وفي خطواتها يختبئ قدر أُمة. لكن عندما تُمنح القدرة على كسر قوانين الزمن، يُصبح الثمن أكثر فتكًا من الموت ذاته.. ففي عالم تمزقه الحروب بين المخلوقات، تفتح هي بوابة لقدر لا يشبه أحداً ... حيث الماضي مفقود، والحاضر قد يكون مشوه. ولهذا هويتها لم تُنسب لأحد ، طبيعتها لم تربط نفسها بأحد ، لكن روحها؟ كانت له. قلبها؟ كان ملكه. هي كانت تنتمي إليه هو ، لصاحب أعين الغابة ونظرات الشمس !

اسم الرواية السابق: "سيلين" - "هل ترين ذلك القرص الذي يتوسط السماء ؟" رفع ذلك الفتى يده الصغيرة وأشار بأصبعه الى السماء بينما يحادث تلك الجالسة بجانبه. "نـ.نعم اراه ..انه القمر" اردفت تلك الصغيرة من بين شهقاتها وهي تنظر بعينيها الدامعتين ذات اللون الفاتن و الغريب إليه بينما تجيبه . "صحيح ذلك القرص هو القمر ، لكن هل تعرفين انه الشيء المشترك بيننا نحن فقط ؟" " حقاً وك..كيف ذلك ؟" تسائلت و شهقاتها بدأت بالانخفاض بينما عيناها التي كانت تلمع بالدموع اصبحت تلمع ببعض الفضول الذي رأَه ذلك الفتى لطيفاً "ببساطة أسمك هو سيلين الذي معناه هو القمر ولون عيني الرمادية المماثلة للون القمر" قطبت حاجبيها بتساؤل بينما تسأله "ماذا يعني ذلك ؟" " انه الشيء الذي نتشارك به انا وانتِ فقط، القمر يجمعنا معاً" ابتسامة جميلة تربعت على ثغرها دلالة على انها فهمت ما يقصده، " لذلك فلنقطع وعداً هنا اننا لن ننسى بعضنا ابداً ، مادمنا ننظر للقمر فسنتذكر بعضنا دائماً ، هل تعديني بذلك ؟" اردف الفتى الصغير بتساؤل وهو يترقب اجابتها بينما يحاول كبح حزنه وقد مد اصبعه الخنصر امامها رفعت يديها وهي تمسح دموعها العالقة بجفونها وقد اعطته ابتسامة عريضة بينما تشابك اصبعها معه، " اعدك اني لن انساك ابداً" الكتاب الاول من سلسلة "دم المافيا"

"Look at me properly and try to remember." He implored her, his silvery eyes boring into hers. Maya raised her nervous eyes to meet his. Searching her head, she tried to remember where she may have met this man before. As she stared at him, a sense of familiarity began to settle. Those eyes... she'd seen them before. Where has she seen them? One by one, the images came. The pictures from a time she had forgotten. She had helped someone with eyes just like this. Still in his embrace, a daunting realisation began to set in. She'd met this man before. Long before he even dreamed of being a king... **************** A tyrant king conquers a kingdom so he can get married to her forgotten princess. People expect a marriage filled with strife and everything but none of that happens. Instead he treats her right, worships her and kisses the very ground she walks on. Why is that? People wonder. The reason is quite simple. Years ago, the same princess had saved his life from the bitter hands of death when he was betrayed by his half brother, the crown prince of Madonia. Highest ranking. 1 in forgotten Princess 10/10/2022 1 in Royaltycore 30/10/2022 1 in Historical 13/11/2022 1 in Historicalromance 18/11/2022 1 in dreamlandbooks 20/11/2022 3 in Royalty 18/11/2022 3 in Slow burn 7/1/2023 2 in Steamy 17/1/2023 1 in loveatfirstsight 23/3/2023 1 in possessive 2/2/2023 1 in Tyrant 3/3/2023 23 in love (out of 2.32million stories!)

This is a story about finding your love, but have obstacles and numerous misunderstandings in the way of fulfilling that love. Join me in my story of Prince Kellen, soon to be King Kellen, a dashing man with a killer body and dreamy eyes, who has never found a girl who could speak to his heart until seeing Rayne one day, the only girl he has or ever would be in love with. Winning her hand and love, he suddenly has to stop loving her because of fulfilling his duty as a brother and what he thinks he saw. He marries her and traps her in their marriage, telling her she means nothing to him, but just his wife on paper, which is the opposite of what he really feels. Having to go back to his country, to take over his position, he takes his wife to fulfill his revenge for her. Rayne is a simple girl from an average family, her goal in life is only to help others. Currently in college she meets Kellen one day. Starting off as friends, he worms his way into her heart, making her fall deeply in love with him, she abandons her studies and defies her family's warnings and marries Kellen. Only after she finds out the truth but it's too late, he owns her and won't let her escape his clutches. Kellen just can't let go of her. After using her to satisfy his needs only, he starts regretting his actions and as he wants to speak things over with her, she disappears from him. The thing is nobody knows where she is, she seems to have just vanished and it's only after his cousin comes to visit to try and steal the crown. Can Kellen find his beloved wife? Did she run away from him or was she kidnapped, the thing is that, she is pregnant with his country's heir but he doesn't know that. Join this magical story of what it feels like to fall in love, when you least expect, only to find out you made a mistake by punishing the wrong person. Wondering if it's too late or not.... 🫣

في مدينة برشلونة، حيث تلتقي الشوارع الضيقة بالمباني العتيقة، تتناثر قصص الحياة كحبات اللؤلؤ بين أيدٍ متلهفة لاكتشافها. في أزقة هذه المدينة المتألقة، يظل الصمت يحمل في طياته همسات الماضي ونداء المستقبل. في قلب هذا المتاهة، تعبر الأرواح المشرقة والمظلمة مساراتها المتداخلة، متوهمةً بأن كل شيء يسير وفقًا لقوانينها الخاصة. هنا، حيث تتناغم ألوان الحياة مع تفاصيل المدينة العتيقة، تلتقي الأرواح الطامحة بتحديات لم تكن في الحسبان. وراء كل زاوية، تختبئ أسرار تتربص بكل من يجرؤ على اقتحام عالمها، وكأن المدينة نفسها تراقب عن كثب كل خطوة تُخطى. بينما تتكشف الأحداث وتتعقد العلاقات، تبرز صراعات خفية بين القوى التي تبتغي التحكم بمصائر الأفراد. تتشابك الحكايات في خيوط دقيقة، تحمل في طياتها الندم والأمل والخيانة. في هذا العالم المتقلب، لا شيء يظل ثابتًا، وكل حركة تفتح الباب أمام مفاجآت غير متوقعة. في هذه الرواية، ينكشف لنا أن الحياة ليست مجرد سلسلة من الأحداث المتوقعة، بل هي رحلة مليئة بالغموض والتحديات، حيث يكون كل قرار نقطة تحول في خريطة المجهول. بينما تدور عجلة الأحداث وتكشف النقاب عن الحقائق، نجد أنفسنا في مواجهة مع أسئلة كبيرة حول المصير والقدرة على تغيير مجرى الاحداث...

حينما يكونون اولاد عم منذ الصغر يحبون بعضهم و تذهب هي للعيش في انجلترا لعلاج مرضها و يتم خطفها من قبل عصابة متوحشة لتفقد لمدة اثني عشر سنة و تعود بعد خمسة عشر سنة لأهلها في روسيا لتجد حبها مازال متواجد و لكن هي فقدت الذاكرة و لا تتذكرة... هل ستعود لها الذاكرة؟ هل ستحبة مرة أخرى؟ لنعلم مع الأحداث هذة الرواية من كتابتي غير مسموح بسرقة اي فكرة في الرواية.... حساب التيك توك:Viola2576y "انتي كنتي اول حب في حياتي..و مازلتي..و ستظلي الاولي و الاخيرة..انتظرتك لمدة خمسة عشر عام بلا كلل أو ملل..بحثت عنك كالمجنون في جميع البلاد و عندما وجدتك..وجدت انكي نسيتيني حتي لسبب انا مازلت لا اعلمة...أنا لا أريد فقدك بعد وجودك انتي هي شعلة الضوء التي دخلت ظلمتي و بعثت في الأمل بعد انعدامة...اغار اغار عليكي حتي من الهواء الطائر حولك..من الأكسجين التي تتنفسية...لقد تعديت مرحلة الهوس نيكولا..أريدك بجانبي طوال الوقت..انتي اماني و حمايتي و لن أسمح لأحد بإذائك في وجودي فقط افتحي لي قلبك و اجعلية يتحرك و يدق لي فقط اعطني فرصة نيكولا..اقسم لن اخيب ظنك" ليونييد فلاديمير نيكولا فلاديمير بدأت في:30/1/2023 انتهت في:.........

الكتاب الأول من سلسلة - forbidden كنت أعيش حياة مثالية ، طبيبة نفسية مشهورة مع مدخول شهري رائع ، شقة فاخرة ، وملابس باهظة ، ورجل وسيم إعترف لي في البحر الذي أحبه بشدة . كل شئ كان مثالي ، إلا أن تم مداهمة عيادتي من قبل المافيا و خطفي و إلتقيت بأخطر مجرم برازلي - ميخائيل فالكوني ، الرجل الذي يعيش على قتل الناس و إستحواذ أرواحهم ، لقائه كان باب لأسرار أراد عقلي دفنها منذ زمن لحمايتي