Novels touched my heart
26 Geschichten
Protagonist | بطل الرواية von Yafamethyst
Protagonist | بطل الرواية
Yafamethyst
  • GELESEN 761,047
  • Stimmen 31,498
  • Teile 34
لم أكن يومًا فتاةً تمتلك نظرة عادية ..لطالما آمنت بفكرة أن العالم أكبر مما نتخيل وأن داخل كل شخص فينا عالم آخر.. كأننا مجرات متحركة كل منا له قصة بشخصياتها و حبكتها الرومنسية أو التراجيدية ، كل واحد منا بطل روايته الخاصة. لكنني وحدي التي لم تكن بطلة القصة يوما.. كنت دائما ألعب دورا ثانويًا ،إلى أن إلتقيته ...بطل روايتي أغوستينو ميندوزا. مقتطف : " قد لا أكون رجلاً مثاليًا مثل الذين تقرأين عنهم ،لست رجلا يُنير لكِ عتمتكِ هيتايرا.. أنا رجل الأسود القاتم الذي سيحرق العالم من أجلك " 🔴 هذه الرواية من نسج خيالي ، جميع أسماء الشخصيات والشركات التي سأذكرها من مخيلتي وليست واقعية عدى ذلك كل المعلومات عن اللوحات ، الفن ،المتاحف والميثولوجيا و أي معلومة تخص إسبانيا بمدنها وتاريخها كلها معلومات حقيقية 🔴 لا يُسمح بإقتباس أو ترجمة رواياتي، أو إعادة نشرها، أو سرقتها، وأي شخص يقوم بفعل ذلك سيتم مقاضاته قانونياً.
لحن الأصفاد | أوركسترا الدم | الكتاب الأول  von QueenAsmahan7
لحن الأصفاد | أوركسترا الدم | الكتاب الأول
QueenAsmahan7
  • GELESEN 502,994
  • Stimmen 15,994
  • Teile 27
اختطفها رجل مجهول، و جعلها رهينة حتى أجل غير مسمى، و طوال الأيام التي قضتها معه، لم تره بسبب عينيها المعصوبتين، و كل ما عرفته عنه أنه تعود على قتل أشخاص مثلها كما يتعود المرء على التنفس، كل ما سمعته من فمه كان جرائم بشعة يهتزُّ لها البدن، و كرهًا أعمى تجاهها، أرادها أن تتعذب بكل طريقة ممكنة، دون أن يلوث يديه بها، كان صوته باردا كلحن الأصفاد التي تصطك بين يديها و قدميها، انتهك عقلها بسواد لا ينتهي عن ماضي والدها، لكنها ذات ليلة تثبت له أنها السواد بعينه، و أنها تحمل بداخلها ما هو أكثر برودا من صوته و ألحان أصفاده الجافة، فهل يكون السر الذي كتمته لأيام هو المنعرج الذي سيقلب كل الأمور بينهما، أم أنها وقعت بين يدي مسخ لعين لم يكترث بشيء حتى لو كانت هي الجحيم نفسها؟ تحذير ⚠️: الرواية عنيفة و سادية إلى حد بعيد! (المافيا كما لم تقرأ عنها من قبل)
الغضب الأسود von QueenAsmahan7
الغضب الأسود
QueenAsmahan7
  • GELESEN 2,325,891
  • Stimmen 101,606
  • Teile 54
فسخت ماريغولد خطبتها لتنقذ طفلا صغيرا، لكنها تجد نفسها متهمة بمحاولة خطفه من طرف خاله القاسي! يسجنها راعي البقر هارولان كينغ في إصطبل على أرضه عقابا لها لأنها تجرأت على الوقوف أمامه بكل قوة، لكن ماذا سيفعل سيد قطعان الثيران حين يكتشف أن ماريغولد خطفت قلب الطفل... و أنها قادرة على خطف قلب خاله أيضا و محو غضبه إلى الأبد؟ بداية المسودة: 09-06-2022 نهاية المسودة: 06-09-2022 بداية النشر: 09-06-2023 نهاية النشر: 06-09-2023 (التاريخ يعيد نفسه) الرواية الفائزة في مسابقة مجد دورة 2023✨ Best ranking: 1 #السواد #الحنان #العناد
" رواية ' حارة تايسـون ' لــ زينب سمير " von ZinabSamir8
" رواية ' حارة تايسـون ' لــ زينب سمير "
ZinabSamir8
  • GELESEN 424,600
  • Stimmen 12,768
  • Teile 28
القاها حظها الرعن بأيدي مَن لا يرحم ... فهل سيأتي يوما وتستطيع الهرب من بين وثائق يديه الملتَفة حولها ؟!
Red card - البطاقة الحمراء von ibolita
Red card - البطاقة الحمراء
ibolita
  • GELESEN 177,322
  • Stimmen 3,064
  • Teile 4
من بعيد كان يبدو مثاليا لدرجة الألوهية لكن من قريب لم يكن أكثر من وحش مخالبه و أنيابه مغطاة بالدماء .. نيرجال تاراك ألفاريز كان ملاكما .. ملاكما يحتكر قمة هرم القتالات غير القانونية .. بنار في صدره ، عاصفة في قبضته و دمار في روحه ، يشق نيرجال طريقا مكللا بالنجاحات بالنجاحات المتواصلة في عالم القتالات غير القانونية .. لا يمكن ايقافه ، لا يمكن ترويضه و لا يُغفر له .. يرتدي ندوبه كأوسمة ، ألمه كدرع و غضبه كنبض ثان .. و هناك هي .. بيرسيا .. فتاة بشخصية غريبة و هالة وردية و معنويات عالية .. تتبنى علم النفس كأسلوب حياة و مهنة .. انثى من النوع الذي يلاحق الخطر كأنه الهامها الذي يهمس بشِعر جامح في عروقها .. كانت مجنونة بما يكفي لتقتحم حلبة نيرجال تاراك ألفاريز و تقبله أمام العالم .. طبيبة نفسية تتورط في حياة ملاكم كمعالجته الفيزيائية و المطلوب منها هو ابقاء جسده في افضل حالاته ليكون مهيئا للقتال .. ملاكم لا يبحث عن الحب ؛ بل يخشاه رغم يعلم في أعماقه أنه الشيء الوحيد الذي يمكن أن ينقذه .. كانت هي الأمل الذي لا يتوقعه أحد في شخص مثله، وكان هو الحلم الذي تخشى أن تحققه .
حب مقيَّد بالشرف von burtokala
حب مقيَّد بالشرف
burtokala
  • GELESEN 486,153
  • Stimmen 20,410
  • Teile 30
By : Hiba & Amira
Just one hug von Eissa_4
Just one hug
Eissa_4
  • GELESEN 856,320
  • Stimmen 525
  • Teile 2
وضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصميم إضافة الى تلكَ الحقيبة السوداء التي تحملها ع ضهرها لتَصِل لوجهتها وهي تلكَ المدرسة الضخمة التي تُسميها مدرسة هاري بوتر بِسبب ضخامتُها والضلامُ المحيطُ بِها. بدأ البرود يَسري في انحاءِ جسدهُ وعقلهُ يدفعهُ لتحطيمِ جمجمة ذلكَ المدمى تحتَ قبضتهِ لمْ يشعرْ إلا على تِلكَ الشهقة التي خرجتْ من فَم تلكَ الفتاة التي تقفْ في آخر الزِقاق رفعَ رأسه لها ولحسن الحظ لم ترى وجهه فقط رأت وجه المدمى الذي ينبعثُ ضوء القمر على نصف وجهه والدماء يملئه لم تشعرْ بِنفسها الأ وهي تجرُ حقائبها وتركضُ بِسرعة هاربةً من ذلك الجسدْ الضخم الذي نهض منْ فوقِ تلكَ الجثة ليمشي بِخطوات هادئة نحوها. نضرَ نحو جسدها الذي ابتعد بمسافة بِسبب ركضها وهو يرى شعرها الاشقر الثلجي المموج المنثور على حقيبتها الذي يصل الى ما بعد ضهرها بِقليل ليُتمتم بِصوت خافِتْ"غبية يَبدو بأن هُناك مُتطفِلين لهذهِ السنة"