_ وبينما يموتُ الجبناءُ ألف مرّة ، فإن الشجعان لا يموتون إلّا مرّةً واحدة . حربٌ إشتدّ صراعها، وأبت نيرانها أن تنطفئ، الحب كان كالحرب، جميع الأطراف فيه متضررة، أمّا بين القبيلتين، فلا مكان للحب، كان هناك شيء واحد حتّى في قلوب المحبين، الموت، والموت وحده من يطفئ نيران الحرب. الجزء الثاني من : رواية محاولات لقتل امرأة لا تُقتل الكاتبة : بوفارديا_66

إلى مَن جرَّحتهم الذِّكريات ثم عوَّضتهم الحياةُ بمن يُشبههم، أُهدي هذه الحكاية. ليوكس روڤاليز رسَّامٌ هاوٍ كُسِر قلبُه في ربيع مراهقته، وبقي أسيرَ صورةٍ واحدةٍ لسنوات والده الثريُّ أراد له منصبًا لا ريشةَ فيه، فظلَّ يرفض حتى أذعن ليلًا بلا سابق إنذار، لماذا قبل الوريثُ العنيد فجأة؟ وأيُّ سرٍّ دفعه إلى تلك التضحية؟ لاڤندرياس فرانشيني سيِّدةُ كعوبٍ رفيعة، تُوقِّع ماركةً شهيرة في إيطاليا وإسبانيا، وراقصةُ باليه مكبوتةٌ منذ نعومة قدميها حُجّةُ والدها حالت دون حلمها، غير أنّ دعْمَ أمٍّ حانيةٍ أبقى النار حيَّة في الخفاء لماذا حارب الأبُ الباليه؟ ولماذا عادت إليه الابنة بعد رحيله؟ أكان كَسرًا لكلمته أم وفاءً لوصيَّته؟ في عرضٍ للأزياء افتتحتْه لاڤندرياس، التقت عيناهما؛ عسليَّتان تُغرقان رسَّامًا يتعطَّش للون جديد منذ تلك اللحظة شرعا يرسمان خلاصَهما معًا، غير أنّ سرّ كتابٍ مُفعَمٍ بحبرِ حبٍّ غريبٍ يُترك على عتبة دارها ذات ليلة و رَافقَها طوَال سنوَات، يبعثر الظنون مَن كتبه؟ ولِمَن توجَّه قلبُه الخفيُّ؟ "بَجعتي الذَّهبيّة" روايةُ خذلانٍ وأمل، حُلُمٍ منهوبٍ وحُبٍّ قدَري، تجدلُ بين رسَّامٍ يرمِّم ريشَ روحه وراقصةٍ تقاتل بثوبٍ من حرير هل تُصدّقون أنَّ شخصين وُلِدا ليكونا عِوَضًا؟ وه

" لَم يَكُن الموتُ واحِداً ، بَل كانَ ثلاثة . واحدٌ دفنتهُ بيدي ، وثانٍ دَفنني دونَ أن يَلمِسَني ، وثالثٍ ، أحمِلهُ داخِلي منذُ زَمن .. " في هذا العَمل ، لا أروي قِصةً تُروى على المَقاهي ، ولا أكتبُ حِكايةً تُقرأُ على عَجل . بَل أفتحُ تابوتاً في كلِّ فصل .. وأُخرِجُ مِنهُ فُتاتَ أرواحٍ لَم تُدفَن كما يَنبغي . هذا العَملُ ليسَ عزاءً ، ولا مُحاولةً لِلنجاة .. بَل هو نَحيبٌ كُتِبَ على مَهل ، لعلَّ مَن يَقرأ .. لا يسكنُ داخِله ، ولا يَنامُ في نَعشٍ يُشبِهه . ~ سِـيـلـفـا .

في قلبِ مدينة سالزبورغ العتيقة، حيث تتعانقُ الأرواحُ بالهمسِ قبلَ أن تبتلعها العتمة، تقبعُ شمعةٌ لا تنطفئ. لهيبُها الخالد ليس ضياءً، بل لعنةٌ تتوارثُها الأجيالُ، نقشٌ مخبوءٌ في الظلال، وسرٌّ أقدمُ من الزمنِ نفسه. هانِّيلور، شابةٌ وادعةٌ تحملُ في عينيها هدوءَ اللّيلِ قبل العاصفة، تديرُ متجرَ الشموعِ وسطَ الأزقةِ الضيّقة، غيرَ واعيةٍ بأنَّ الماضي يزحفُ إليها بخُطى غير مرئية. لكن حين يطأ إيمريش عالمَها رجلٌ يحملُ في ملامحه قسوةَ العصورِ وندوبَ الحكاياتِ التي لم تُحكَ-يبدأ كلُّ شيءٍ في التصدّع. ما الذي يُخفيه الغريبُ عن لهيبِ الشمعةِ الأزلية؟ وما سرُّ الأضواءِ التي لا تراها سوى هانِّيلور؟ حين تتشابكُ الأقدارُ في رقصةٍ أخيرةٍ بين النورِ والظلام، لن يكونَ هناكَ مُتنفَّسٌ للهروب... إذ أنّ اللعنةَ، كما كانت دومًا، لا تُفرّق بين قلبٍ مذنبٍ وآخرَ بريء.

[ لُعْبَة المُطارَدَة | chase game ] لَمْ تولَدْ لِتَعيشَ فِي حَياةٍ مُسالِمَة يَغْلِبُها طابَعُ النَّقاءِ والبَراءَةِ، وُلِدَتْ لِإِراقَةِ الدِّماءِ، الإِسْتِحْمامُ في حَوْضٍ مِنَ الدِّماءِ، المَشي عَلى أَرْضِيَةٍ تَكْسوها الدِّماء، التَّزَلُّجُ على جَليدٍ من الدِّماءِ، دِماءٌ...فقط! وُلِدَت لِتَصِيرَ وَحْشًا آدَمِيًّا أَو كَما يُلَقِّبُونَها الفَرَاشَةُ السِّوْدَاءُ! _ THE BLACK BUTTERFLY _ آيرون بودانوف عميل سري في استخبارات روسيا، كلفت إليه مهمة البحث عن قاتلة مأجورة تلقب بالفراشة السوداء ولإيجادها تنكر على هيئة رجل الأعمال العازب الوسيم الذي يبحث عن زوجة. يلتقي أثناء تحقيقاته في موسكو ببيلاروس نادلة تعمل في مقهى مشهور بنفس المدينة... "الزبون الطاولة 19" "مرحبا بك سيدي في مقاهنا المتواضع. تريد أن تطلب شيئا ؟" بيلاروس إمارونزا "نعم" آيرون بودانوف "ما هو طلبك؟ " بيلاروس إمارونزا " تزوجيني " آيرون بودانوف ____________________________________________ 🚫 لا أحلل أبدا نشر القصة في أي حساب آخر أو الإقتباس منها...جميع الحقوق محفوظة وتعود إلي ككاتبة أصلية ! في حالة وجود رواية بأفكار أو أحداث مشابهة [ سرقة ] سيتم حذفها ! 🚫

ماذا سيحدث حينما ينجذب السباح العالمي ويليام للمصممة نيسا التي معروفة بكرهها للارتباط والعلاقات ، هل سيفوز بقلبها ام أنه سيتغلب عكس فوزه دوماً بكل جائزة ؟ ويليام سكارلي: سباح معروف يعشق الاحمر و التمرد وظيفته ،كان يلقب باللعوب لكثيرة معجباته ولكنها هي الوحيدة التي جذبته نيسا ونيستون: مصممة ازياء عالمية لم تبحث عن الحب ولكنه أتى لها على شكل ويليام سكارلي.. حصلت الرواية على رقم واحد بتصنيف الكوميديا و المغامرات ، السباق ، فرنسا❤️ ويليام و نيسا كان لهم ظهور في رواية خمسون بـالمـئة ولكن لا علاقة أو ترتبط بين الاحمر يغرق و خمسون بـالمـئة حيث يمكنكم قراءة كل واحدة لوحدها

في مملكةِ أليستيريا، حيثُ الظلامُ سيِّدٌ لا يُنكِسر، وحيثُ العرشُ يلطّخُ بالدماءِ أكثرَ من التيجان، تبدأُ حكايةٌ بينَ اللعنةِ والنجاةِ... حكايةٌ غارقةٌ في الظلامِ ، حَيثُ القُصورِ تَرتَجِف تَحت وِطأة مَلِكٍ لا يَرحمُ ديكلان أليستير، مَلِكُ الظلالِ، طاغيةٌ باردٌ كالشّتاءِ الأبديّ، يفرضُ الرُّعبَ على أعدائِهِ وأتباعِهِ بلا استثناء ، بَينما يَتساقطُ كُل مَن يَعتَرِض طَريقهُ كَأوراقِ شَجرٍ في رِيحٍ عاتية. وفي غياهبِ الغابةِ، تجدُ إيلوين نفسَها هاربةً من قَدَرٍ يطارِدُها بلا هوادةٍ ، بينَ أنفاسِها المتقطّعةِ وصوتِ الليلِ المُخيفِ، تبدأُ رحلتُها في مواجهةِ قوّةٍ أكبرَ من أيِّ شيءٍ علِمتْهُ، قوّةٍ تُسمّى المَلِك ذاتهُ . ‎إنَها قِصةُ تَصادمُ الأرواحِ ، بَينَ رَجُلًا يَظُنُ أنهُ سَيدَ العَالم ، وَفَتاةً تَحمِلُ بِداخِلها روحُ أميرَةً صَلبة يَصعِبُ كَسرِها. ‎هُوَ رَجُلٌ خُلِقَ مِن رَمادِ الجَحيمُ ‎وَهيَ فَتاةٌ خُلِقت مِن نَقاءِ الجَنة ‎" مَا بَينَ أعدَاءٌ وَأحِبَّاءٌ ، حَرفٌ يُغَزِلُ الفُراقِ ، وَآخَر يَنسِجُ اللِقاءِ. " ‎#أعداء_إلى_أحباء - Declan Alistair. - Elwin Seldoren.