أرض الغـموض
هُـناك دُفـنت كل الذكريات وماتت كل الأحلام .. هُـناك بعيداً عن ضوضاء البشر منهم يبكي ومنهم من يصرخ ! بل انه العالم الذي يصرخ .. ( مُكتملة ) ✿
هُـناك دُفـنت كل الذكريات وماتت كل الأحلام .. هُـناك بعيداً عن ضوضاء البشر منهم يبكي ومنهم من يصرخ ! بل انه العالم الذي يصرخ .. ( مُكتملة ) ✿
ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا سأشتكيك الى السيد ياسر " الصقها بالشجرة بعنف و قال: "تشتكين من ايتها الساذجة؟ تظنين انك قادرة علي! سأريك مقامك الان"
كيف رحلت عني ؟ وكيف جرؤت أن اقصيك عني ؟ كيف لا أبالي أنك جزء مني و أني بعدك لا أكون غير بقايا إنسان أرهقه الجنـون ؟ كيف كنتُ عند الرحيل ولم أهتز وقت الوداع ؟ كيف تركتك ببساطة ترحلين و أنا أشهد رحيلك الحزين في صمت كالموت ولا أعبأ نهاية الرحيل و لا أبالي عاقبة صمتي ؟ غريب كان رحيلك و غريب كان صمتي وكأننا إتفقنا بص...
بعد أن إبتسمت لها الحياة و أذاقتها حلاوة السنين ، عادت لتكشر لها من جديد و عادت مريم تصارع الحزن . وجب عليها أن تظل قوية كما عهدها الجميع .. لكن كيف لها ألا تنهار و هي ترى حبيبها و مصدر قوتها بين الحياة و الموت بينما تقف هي عاجزة ؟ إقرؤوا الجزء الأول من الرواية : http://w.tt/1S0b23U
كان كالقمر-- جزء منه دائماً خفي. كتابة: seasidestyles ترجمة: xvanillaa (اعتذر عن بعض الفصول لانه لم تتم مراجعتها لغوياً)
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....