في عالم تحكمه القسوة والدماء، ووسط رجال لا يعرفون الرحمة... هناك قلب صغير استطاع أن يروض تلك الوحوش. برونو... الأخ الأصغر لثلاثة من أخطر رجال المافيا، مدللهم الوحيد وسبب جنونهم.. لطيف الملامح.. عنيد الطباع.. مشاغب لا يعرف حدوداً.. لكنه وحده من يُخضع عمالقة المافيا لرغباته الصغيرة اللطيفة مثله.. بين حبهم المفرط ، تسلطهم ، وخوفهم عليه.. تنقلب حياة العائلة رأسا على عقب... فـ هل يبقى مدللهم في مأمن وسط هذا العالم القذر؟ أم أن عناد برونو سيجره إلى حيث لا يعود أحد؟ ~~~~~~~~~~~~~~~ رواية نقية أخوية لطيفة تحتوي على بعض العقابات التربوية. تم تصنيف الرواية للبالغين بما أنها قصة عن المافيا وبها أشياء كثيرة محرمة مثل شرب الكحول والقتل... لكن أغلب الرواية تتحدث عن علاقة المدلل الصغير بأخوته القساة إلا عليه.. بدأت: 25/3/2025 إنتهت:•••••••

♡"بعد ذلك الجحيم ادركت... ان الانسان يبكي حين يعحز ثمانية و عشرون حرفًا عن وصف شعوره بالالم "♡ ♡" من السهل جدا ان تبكي... لكن من المستحيل ان تبرر سبب البكاء"♡ ♡" هل تعلمون كم مرة رفعت رأسي... ليس في كبرياء كما تفعلون... بل كي امنع دموعي من السقوط امام هؤلاء الوحوش!! "♡ ꧁♡♡♡꧂ " انه الزهرة... التي لو تم اهمالها سوف تذبل" " لكن... هو الان لم يتم اهماله... بل تم تضييعه تماما" "ايليو خاصتنا... امير المافيا... امير قلوبنا... اعتبرت انه قد مات من اليوم" "لا! لو قال العالم كله هذه الكلمة! لن اقبل فكرة ان ابني و زهرتي قد مات!" --------------------- •♡•♡•♡•♡•♡• ماذا تقولون عن طفل عاش حبيس قصر حوله عائلة من المافيا طفل عبقري لكن عاش طيلة حياته يظنهم عائلته كانوا يضربونه على اتفه الاسباب و يقنعونه انه هو السيئ كان طفلا لم يرى العالم ف كان من السهل ان يخدعوه بانه هو المخطئ لكن ماذا سيحدث اذا اكتشف فجأة انه الابن الاصغر ل اكبر مافيا؟!!

توأمان من روسيا، مختلفتان تمامًا. الأولى هادئة ومنغلقة على نفسها، والثانية باردة لا تهتم لأحد ولا تتحدث كثيرًا. حياتهما كانت بسيطة ومحدودة، حتى جاء اتصال من إيطاليا: والدهما البيولوجي يطلب حضانتهما بعد وفاة والدتهما. يُجبر التوأم على السفر إلى إيطاليا، إلى حياة جديدة مع عائلة لم يعرفاها قط. لكن ما لم يتوقعه أحد... أنهما في اللحظة التي وصلا فيها إلى المطار، قررتا الهروب.

كل شيء بدأ....بتلك الغرفة البيضاء....عندما تقدم تلك الأم حياتها.... لقطعة من روحها كي تصرخ لأول مرة بالحياة "آرتميس"....تلك الفتاة التي ولدت وسط عائلة لا تؤمن سوى بالقوة ....تجد نفسها منفية و كأنها نكرة....بينما يراها الجميع كقاتلة عندما تضحي أمها بحياتها لإنقاذها ما الذي سيحدث.....عندما يتم ٱختطافها ....لتعيش خلف الهامش.... بينما تؤمن أنها لم تملك عائلة يوما.....تمر ٱثنا عشر عاما من المعاناة داخل أسوار الجحيم....لتتحطم بالكامل و تتحول لرفات .....فتفقد صوتها للأبد ثم يظهر شعاع صغير.....ليخرجها من تلك الأسوار.....و يقف بها أمام قصر تلك العائلة التي لم تردها يوما قصر عائلة "ڤولكوڤ "....

بما انها اول رواية إلي اتمنى تعجبكم واعطوني رأيكم لو سمحتو يمكن تصادفو اخطاء املاءية فرجاءا اعلموني لو في خطأ او شيء هيك

زواج بلا حب ولد بعد توقيع، لا بعد قبلة كان حملًا غير مرغوب... لكنه وُضع في الميزان الأب موجود. يأكل يتحدث يعمل يعود لكنه لا يرى. الابن.كُوّن بصمت تربّى بنظام عسكري لا صوت لا فوضى لا دموع. قيل له: الحب ليس لك ليس بعد يجب أن تستحقه. لكن... كان أبيه متناقض ايضا يضع بطانية عليه في ليالٍ باردة يُطفئ الضوء وهو نائم يبقى معه عند مرضه يلعب بخصلات شعره ذاته التي يسحبه منها وفي ذات الأسبوع، الطبيب قال: التشخيص النهائي لمرضه و التي كان لمرحله متاخره لم يسأل عن العلاج. لم يسأل كم تبقّى. فقط خرج بهدوء

صمت قاتل يخيم على مكتب فاخر. رنين هاتف يقطع السكون، صوت مجهول من قارة أخرى يحمل كلمات تقلب حياة رجل نافذ رأسًا على عقب: "نحن من وزارة رعاية القصر في أمريكا. ننتظرك لاستلام ابنتك." رومانو، زعيم المافيا القوي، تتجمد الدماء في عروقه. ابنة؟ أي ابنة؟ هل يعقل أن تكون سالينا، صغيرته المدللة التي ظن أنها فُقدت إلى الأبد قبل سنوات طويلة، عادت من الموت؟ اكتشفوا الحقيقة وراء المكالمة الغامضة، وشاهدوا كيف تتغير حياة أميرة المافيا المفقودة. هل ستنجو سالينا في هذا العالم الجديد؟ وهل سيتمكن إخوتها من حمايتها من ماضي عائلتهم الخطير؟ _________________________________________ أرجو منكم ألا تحكمو من العنوان إذ هي رواية مختلفة تماما عن المألوف رغم أنني أظن أنك ستجدعا في الفصول الأولى عادية لكن مع تقدم القصة ستبهرون بالغموض و التشويق و حبكتها المذهلة أنا كتبت هذه القصة فقط لألبي محبينها بينما أخرج عن نطاق المألوف البداية : 11/6/2025 النهاية : .....؟ دعم فضلا و ليس أمرا

لا شيء كما كان من قبل . إميليا محطمة. تحتاج إلى من ينقذها ، لكنها تغرق . الألم ، الخوف ، كل ما حدث مؤخرًا يقتلها ببطء . هل يمكن إنقاذها ؟ من سيكون الشخص الذي ينقذها ؟ هل يمكنها المضي قدمًا و الحصول على الحياة التي طالما أرادتها ... أن تُحب دون أن تتعرض للإساءة ؟ أم أن الإساءة ستلاحقها ؟