في ليلة حالكة حَيث ضوء القمر يُضيء السماء ، هُناك.. وفي احد جوانب المدينة في مستودع مَهجور يجلس ايڤان حاملاً سيجارته التي ترافقه اينما ذهب ، ببدلته السوداء المُلطخة بالدماء ، ووجهه الوسيم الذي يعتليه ابتسامة انتصار ، وسط عَشرات جُثث من حوله غارقة بدمائها .. - - - حَتى ذَلك الوقت وَعِند لقائنا الأول أحسست بِأنّي وُلِدتُ من جديد.. وكأن حياة أخرى كُتبت لي، سألت نفسي سابقًا ، وحشٌ مثلي أيستحق جميلة مِثلك؟ هل تعلمين شيئًا عزيزتي؟ لطالما فكرت بِكم مِن مراتٍ سَقطتُ ارضًا ابحث عمن يُساعدني على الوقوف..وَجئتي أنتي لِتَقومي بِإحتوائي دون إذنٍ مِني ، كَطفلٍ خائف من فِقدان والدته.. أنا خائف مِن الابتعاد عنكِ. - - - You would use your songs to say the words you couldn't say And every word you sang was about you and me - تنويه🛑 الرواية قد لا تُناسب البعض لما فيها من مُصطلحات وأحداث من المُمكن ان تكون حساسة للبعض كالقتل والمُخدرات

رفعت نظرها إليه بحده قائله: لا تفكر انني سأقوم بأي واجبات زوجيه !! ابتسم بسخريه و اجاب: و لا أتمنى منك ان تطالبي بأي حقوق ايضا ليديا: هذا افضل بالنسبه لي إتكأ على الكرسي و قرب وجهه من وجهها وهو يقول ببرود: لا تنسي أنك في النهايه سلعه قمت بشرائها لا تستحق اية حقوق ضاقت عينيها و همس: وغد ! °•••••••••••••° ليديا مارتن .. طالبه كلية الطب بالصف الاول .. ذا عمر 19 عاما .. طيبه و لكنها ذا شخصيه قويه ويليام هيل .. من أكبر رجال الاعمال المعروفين .. فهو شاب في 25 عاما .. لا يزال صغيرا ولكنه معروف في نصف دول العالم كأصغر تاجر .. هذا ظاهريا طبعا .. لكنه ايضا معروف كأقسى رجال المافيا و أخطرهم °••••••••° كان هذا هو القدر الذي يقلب حياة ليديا رأسا على عقب .. جعلها تدخل في متاهات منظمات سريه و عصابات .. أمور لم تكن تعتقد أنها تحدث و لكنها حدثت ! ظلم .. قتل .. خطف .. شر .. جروح .. موت ... و الكثير ....!