W
72 stories
L'Erede di Cazano (وريث كازانو ) by ritaroro123
ritaroro123
  • WpView
    Reads 34,296
  • WpVote
    Votes 1,657
  • WpPart
    Parts 11
لم تكن تدرك كيف... ولا متى... لكنها أصبحت تحمل دمًا لا يشبهها. لاريسا فولكوفا، طبيبة روسية هادئة، تقع ضحية تجربة طبية غامضة تغيّر مصيرها. وحين يبدأ جسدها بخيانة المنطق، وتكتشف أنها تحمل جنينًا من رجل لم تلمسه قط... ينقلب عالمها رأسًا على عقب. لم يكن لقاءً... لم يكن حبًّا... لم يكن اختيارًا. في الطرف الآخر من العالم، يعيش رافاييل دي كازانو زعيم المافيا الإيطالية، الرجل الذي تُهمَس أفعاله في أروقة الجحيم. وسيم كخطيئة، بارد كالسُم، قاسٍ كالقانون الذي كتبه بنفسه. ومولود من رحم الدماء والسلطة. حين يعلم أن وريثه قد أُخذ منه دون إذنه، يقرر استعادته... ومعه الأم. لكنها لم تكن مجرد رحمٍ يحمل طفله... كانت نارًا باردة أيقظت فيه شيئًا لم يكن له اسم. بين روسيا وإيطاليا، بين الخضوع والتمرّد، بين الخوف والرغبة... تبدأ قصة حيث لا مجال للهرب، ولا مكان للرحمة. "وريث كازانو" حين يتحوّل الحمل إلى لعنة، والحب إلى قيد من نار. ⚠️ تنبيه حقوق النشر: جميع حقوق هذه القصة محفوظة للمؤلفة. لا أسمح بنسخ، أو نقل، أو إعادة نشر، أو اقتباس، أو تعديل، أو ترجمة، أو تغيير في محتوى هذه الرواية أو فكرتها أو شخصياتها دون إذن مني. ✍️ هذه الرواية من تأليفي الكامل، وأي تشابه في الأفكار فهو محض صدفة.
R.I.D.E | قيد التعديل by __riona_
__riona_
  • WpView
    Reads 181,944
  • WpVote
    Votes 6,354
  • WpPart
    Parts 33
كل القصة ابتدت بـِ "هل تريدين الذهاب في جولة؟" جولة لم أكن أعلم أنها ستغير حياتي...كُلّيًا إيفالين كارتر,الطالبة المعروفة بصاحبة العقل الأكثر ذكاءً في الحرم الجامعي ولكن تحت براعتها الأكاديمية يكمن فضول لا يعرف حدودًا جعل عالمها ينقلب رأسًا على عقب عندما أرادت السعي خلف شخص غامض، ذلك السعي الدؤوب خلفه أدى إلى وقوعها في براثن منظمة تعمل في أعماق العالم السفلي.. وبعد أن وقعت في لعبة القط والفأر المميتة، قيّدتها الأغلال في ذلك المكان البائس لكنها لم تكن من النوع الذي يستهانُ به.. متسلحةً بذكائها ودمائها، رفضت الإستسلام للقوى التي سعت إلى إسكاتها..فهل ستستطيع الإفلات من تلك المنظمة ونيل حريتها؟ أم أن القدر له رأي آخر؟ مقتطف :"لا أعلم مالذي يحدث لك؟هل أنت معجب بي لدرجة الغيرة؟" قلت بسخرية ليقترب مني مقلصًا المسافة جعلت دقات قلبي تتسارع لسبب لا أعلمه ليرفع يده ببطء قبل أن يضعها على خدي بلطف قائلا "هل تظنينني كإحدى رواياتكِ السخيفة أين يقع رجل المافيا في حب ضحيته؟" أمسكت يده و ازحتها عن خدي أجيبه "وهل صدقت للحظة أنني تلك الضحية التي تنتظر حب خاطفها؟"
Even in the hell by AmmousEya
AmmousEya
  • WpView
    Reads 60,710
  • WpVote
    Votes 1,232
  • WpPart
    Parts 22
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
سر وقناع / Secret & Mask by MayamShahid
MayamShahid
  • WpView
    Reads 10,347
  • WpVote
    Votes 304
  • WpPart
    Parts 39
الجميع يرتدي قناعًا يخفي به سرًا ... معاناة ... ضعف ... ألم ... رغبة خلف كل قناع هدف يتوارى خلفه الكثير من الأسرار والتي سيأتي يومًا ما وتسقط ... ربما عندما لا يعود بحاجة لهذا القناع أو ربما يأتي شخص ويسقطه له رغمًا عنه ... 3 فتيات تجمعهن الدراسة ... لكل منهن سر و حياة مختلفة ... يلتقين بثلاثة شبان لكل منهم طبع و حياة مختلفة ... من سيسقط قناع الآخر وإلى أين سيصل بهم كشف الأسرار والبحث عن خيوط الماضي؟! ............................................. أنزلها عن كتفه برفق، ووضعها على الفراش أرضاً وهي لا تزال مقيدة اليدين والقدمين، ثم أحضر شريطاً لاصقاً ووضعه على فمها. بدأت تستعيد وعيها وتفتح عينيها وعندما رأته ونظرت من حولها شعرت بالذعر وبدأت تبكي. حاولت التحرك فانحنى تجاهها ممسكاً بذراعيها وقال: من الأفضل لك أن تبقي هادئة، فأنا لا أحب الإزعاج. بدأ يقرب وجهه منها فأشاحت بوجهها وحاولت دفعه بيديها دون جدوى، فبدأ يشم شعرها بطريقة هستيرية ويقول: رائحتك جميلة للغاية، كم أعشق رائحتك! .................................. تنويه: الرواية تحتوي على بعض المشاهد العنيفة والجريئة الغاية منها توضيح أنواع العلاقات وخاصة الاستغلالية والسامة، لذا يفضل لمن هم دون الـ18 عدم قراءتها.
إينيس دي لازيا by yakin_2008
yakin_2008
  • WpView
    Reads 322
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 6
"وسطَ سرابِ الوهمِ، فجأة تتلاشى الظِلال، وتكتشفُ أنّ لا وجهَ يُشبهُ الآخر " تتشابك الخيوط كما تتشابك الأرواح المتعطشة لتجرع الحقيقة ، تحمل الكلمات بصمات الانتقام ويتراقص الغموض في الأروقة المعتمة فخلف كل ابتسامة قناع، وخلف كل وعدٍ سرٌّ مدفون تحت طبقات من الخداع ، حيث لا شيء كما يبدو ولا أحد يكون بريئًا تمامًا في رواية عن اغتيال فراشة....دفع عرش كامل الثمن لم يكن للغفران خيار فلإنتقام هو المتجسد الوحيد كوسواس في عقلها عندما تنظر إينيس في أعين من حولها، لا ترى إلا انعكاسًا لوحوش مقنّعة، تسير في ظلالها أحلامٌ محطّمةٌ وضغائنُ قديمة تنتظر اللحظة المناسبة لتنهش الماضي في هذا العالم، الكراهية و العداوة هي حقيقة الوجه الذي لا غبار عليه لكن يبقى السؤال: كم وجهًا تملكين أنتي؟.... إينيس دي لازيا... مقتطف: -هل ستساعدني؟ -كالطائر الذي يمتلك جناحين لكنه يختار المشي بدل التحليق، فلا هو استمتع بجمال الطيران، ولا قطع المسافة سريعًا....كنا هكذا إينيس لكن الآن انتِ الطائِر و انا جناحيك
Worries|| مخَاوِف by liinasiina
liinasiina
  • WpView
    Reads 136,320
  • WpVote
    Votes 9,380
  • WpPart
    Parts 17
روزالين بونيو، المُراَهـقة ذات الهويّةِ المطموسَةٍ. كانتَ قد نسيَت لقبَ نوسـتَا المدنّسِ للأبدِ..، لكنّهُ عادَ لملاحقَتِهَا في تلكَ الليلَة التيِ حاصرَها حرّاسُ والدِهَا الذيِ تخلىّ عنهَا منذُ كانتَ طفلةً. كانَ طلبُ والدِهَا بسيطًا. عليَهَا فقط أن تعيشَ بهويّةِ أختِها التوأمِ لمدّةِ سنةٍ بتلكَ الآكادمية الصارمَة لتثبتَ للعالمِ أنّها تستحقّ حملَ ذلكَ اللّقبِ الثقيلَ الذيِ ينتميِ للعالمِ السفليِ. كلّ شيئٍ كانَ سهلاً إلىَ أن علمَت بالقاعدَة الصّارِمة التيِ لا يجبُ خرقُهَا. 'لا تحاوِل العبثَ مع أيريك جريسون..، خطيبكِ لمدّةِ سنةٍ' تحذير: -هذهِ الرّواية تحتويِ علىَ أفكارٍ تحرّضُ علىَ الأنتحارِ.
𝒯𝒽ℯ 𝑅ℯℯ𝓀 𝑜𝒻 𝑀ℴ𝓇𝓉𝒶𝓁𝒾𝓉𝓎 _ رَائِحَةُ المَوْت by ni_loufar42
ni_loufar42
  • WpView
    Reads 5,448
  • WpVote
    Votes 3,124
  • WpPart
    Parts 48
لم تولد من رحمٍ عادي...بل من فوضى الدم والعدالة. منذ اللحظة التي تنفّست فيها الخطيئة، كُتب عليها أن تعيش على حافة القانون. محامية في النهار، قاتلة مع حلول الظلام. تُرافع عن الأبرياء بثقة، وتُعدم المذنبين بيدٍ لا تعرف التردد. لكن حين التقت برجلٍ أقسم أن العدالة لا تنحاز، بدأ كل شيء ينهار. هو يرى فيها مجرمة يجب أن تُدان، وهي تراه جدارها الأخير قبل السقوط. بينهما معركة لا يحكمها القانون...بل الخوف، والرغبة، والذنب. كلّما حاول دفنها، أزهرت الأرض برائحة الموت. فمن سيُنقذ الآخر حين يُصبح الخلاص جريمة؟ حين تفوح رائحة الموت، تفقد العدالة معناها... ويغدو الحبّ ملاذها الأخير. ༺☠༻
The demon Lilith  by Aliabilal6
Aliabilal6
  • WpView
    Reads 91,083
  • WpVote
    Votes 4,952
  • WpPart
    Parts 61
الحب بين الانتقام ، هنا حيث تتشابك الاقدار ، نما الحب النقي داخل قفص بين الوحوش ، الظلام الدامس طغى على كل ركن من المكان ، لحن الانتقام يعزف والاقدام تتراقص بتزامن ، همسات مجنونة وطيف الماضي يحاصران بلا مهرب ، افكار متداخلة تعكر صفوا البال ، الابيض والاسود تشابكة معا يشكلان درعا فولازيا محصن ، العدالة تكتب والفساد يمحى ، رصاص يتطاير ، دماء تتناثر ، جثث تملئ المكان . خيوط تنسج خلف الكواليس ، وخطط تحكى بمكر تام ، الخير والشر يتحدان ، الابتسامات الزائفة يخفي ورائه خبائث الشيطان ذاته ، كلام مريض وانفس مختلة ، لا احد يعرف الاخر ، فتحت ابواب الجحيم لنستعد لانتقام قادم مملوئ بدماء الاعداء ، كلمة الانتصار قد نقشت من بركة دماء ذهبية ، سفينة مبحرة بماء سوداء عميقة خطئ واحد وتغرق بالقاع ، كمحاربان يقفان في ساحة المعركة وورائهم جيش لايقهر ، وحوش مستعدة للانقضاد . الحب قد تشابك ليشكل حصن منيع ضد قسوة الحياة ، الصرخات ترتفع ، الالم ينتشر ، الذكريات تعبر بلا توقف ، الافكار تتداخل بشكل مرعب ، كوابيس فظيعة تمحو النوم من عينك ، تربت بين الالم ووحوش مغطات بالدماء ، وخرجت منهم لسفك دمائهم ، ضحكات خبيثة ومخططات تشعرك بالعجز ، بالنهاية هناك منتصر واحد ... من هو ؟ " ليليث لوسيفر سيباستيان مالكوف
𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆 by sr_joanna
sr_joanna
  • WpView
    Reads 18,077
  • WpVote
    Votes 611
  • WpPart
    Parts 10
وقع في خيوط عشقها اكثر رجٌلٍ يكره النساء زعيم المافيا الخطير والمعروف بأنه رئيس لا يُرحم بقسوة قلبه وبروده افعاله، هو قائد قوي لا يهتم بأي شيء سوى نفسه والان بحد ذاته يركع على قدميه امام مسدسها تصوب نحو رأسه ويتوسل إلى تلك الزعيمة التي كان يكره حتى صوت كعبها واسمها حين ينطق، الذي كان يقتل كُل من يجلب سيرتها كُرهاً لها وحقداً، كان شخصاً مختلفاً تماماً. "كفاك، لم يكن لدي أبٌ يوماً يا رافاييل، لم يكن لدي عائلة، لم أرَ الحُب، لم أرَ الحنان، أتريد مني ان اثق بكَ انتَ و أكثر رجلٍ كان يجب عليه ان يكون سندي جعل من حياتي سوداء حتى حين موته؟" "جوانا..انا الذي ساكون لكِ أباً و صديقاً، سأعوضكِ عن كُل ما حدث لك، لن أخذلكِ، انا الذي سأرعى شعوركِ، انا الذي ساكون لكِ عائلة وسأخذ مكان الجميع..ارجوكِ، اعطيني فرصةً واحدة..." بصمتها نهض على رُكبته أمامها أخذ نفسً عميقًا ليتنهد بعدها مزيلًا تلك الصخرة التي قبضت صدره، خطف من يدها ذالك المسدس وهو يحدق بدمعات عينيها اللواتي تتلألأ كُرهاً وحُباً قد اقترب ذالك الطويل ذو الجسم العضلي منها ببطئ ليقول بصوته الرجولي العميق بينما عينيه المظلمة تبدو كأنها ليلٌ دامس "و الان أخرسي بقبلة و إلا لن اتوب من ثرثرتي"