عائدون
SawsanMustafa2006
- Bacaan 453
- Undian 70
- Bahagian 2
تحت سماء وطنها و من بين شهقاتها المُتألّمة وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة على رمال بلدها الحبيبة ، كانت تهمس بخفوتٍ أن اصبري يا بلادي... فإنّا عائدون..... عائدون... وإن طالَ الزمانُ يا وطني...عائدون... يا فلسطين...
« لم تكن جهاد سوى نجمةٍ حرّةٍ تلمع في سماء فلسطين من بين آلاف النجوم الأخرى التي تزيّنت بها سماء فلسطين الأبيّة. »
القصة فائزة بالمركز الأول في مسابقة عبقِ التاريخ التّابعة لفريق النقد ✨
القصة فائزة بالمركز الأول في مسابقة الصناديق 🤍✨
القصة بالكامل من تأليفي ولا أُحلّل السرقة.
© جميع الحقوق محفوظة للكاتبة