[The Original novel]

كانت تلك البنت جالسة تشاهد التلفاز وتنتظر رن الهاتف من حبيبها ا ليخرجا للتنزه ولاكن قد تأخر هذا الاتصال اخذت هاتفها واتصلت به لاكن ليس هنالك رد نهضت "ميشا" واتجهت لغرفتها واخذت تقرأ كتابا مسلي وتنتظر ذالك الرنين وبعد مرور دقيقتين هاهو يتصل "جيمين" ويقول لها:آسف ان تأخرت كان لدي عمل مهم انا انتظرك امام الباب. لم ترد عليه وفصلت الخط ارتدت معطفها وحذائها وخرجت انتبه لها ولعبوسها فقال:كفي عن الغضب صدقيني كان لدي عمل اومئت الاخرى برأسها وركبت السيارة ركب هو كل الطريق كانت هيا تفكر ماهو ياترى هذا العمل الاهم مني وهو غني وليس مطالب منه العمل حتى وكان الاخر يناظرها ويعرف بما تفكر فلم يتحدث معها وصل للسينيما ونزل الاثنين اخذ بيدها وقال لها فلتبتسمي فنحن جئنا لمشاهدة فيلم مضحك 🎥التفتت لعينيه وابتسمت ابتسامة خفيفة فقبلها قبلة خفيفة 💋 دخل القاعة فتفاجئت بالمنظر بالونات 🎈وورد احمر وتلك الشاشة الكبيرة التي تحمل اكثر من 300 صورة لهم فقالت اهاذا ماكان يشغلك ابتسم وقال نعم حضنته وقالت وهيا فرحة "احبككككككككك جيميننننننن" قبلها الاخر من رقبتها وقال وانا ايضا اعشقك ايتها الفتاة المشاغبة خاصتي ثم اخرج من جيبه علبة خاتم وفتحها وقال لها انتي ملكي وهذا الدليل فقالت بالطبع البسها الخاتم وقبلها قبلة دامت ك

في هذه الروايه ربما تلتقي بشخصيات مماثله لك او لشخص علي مقربه منك صديقك اخاك اباك وربما يكون ذلك الشخص انت ستري احداث واقعيه ربما تعيشها كل يوم فمن يعلم ربما تكون احداث حقيقيه وربما لا

ما اجمل أن تقع في الحب، ومن السئ أن يكون حب من طرف واحد، ولكن ليس من السهل أن تتداوى منه، ولكن سوف يكرمك الله بعوض جميل، ويكرمكِ برجل يعلمكِ ما هو الحب، ولكنه يكون مجرم وليس صالح مثلك، ولكنك سوف تغيرين كل هذا وتجعلي منه الرجل الصالح، وسوف يعوضك عن صديقاتك أيضاً، ليس من السهل أن تكون فتاه منبوذة من قبل اهلك، المفترض أن يكونوا هم مصدر دعمك، لكن كانوا هم مصدر هدمك، وتقليل ثقتك بنفسك، لكني اعلم أن هناك سبب لهذا، لا يوجد والدين يكرهون ابنائهم، لكن كانت الحقيقه مؤلمه جداً، عندما تذهبين من أجل أن تستنجدين بصديقتك المقربه، التي جعلتها في مثابه "اختك"، تكون هي أكثر من يريد هدمك، يراكِ منكسرة، مذلوله، ولكن الاسوء انكي عانيتي كل هذا وحدك، ولكن كم كانت النهايه سعيده للجميع♥️ للكاتبه_*بتول امير*_ روايه *_من اجل طفلتي_*