على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
في احَدى مُحافَضات وَطننا في احد بِقاع الارض في بِلاد الرافِدين هناك فَتاة صَغيرةً عاشت مُدللة بين افرادِ عَائلتها لكِن هَل للقدر رأي اخر؟ اين تَجوب بها الحَياة ماهي التَجارب الي تَواجهها! كَيف سَتواجِه صُعوبَـات الحَياة هذا ما سنتعرف عليه في رواية في ازقة اليامن.
بين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف قـلبها من قبح الزمـن المرير .. ف هل سيُختـم هذا الحُب بالثمَار ؟ وتسم...