دسهام (ندبات الماضي)
الكاتبه :ارجوان الروايه: عراقيه حقيقيه النشر غير مسموح بدون حقوقي ..
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..
الحُب لا يجمع المُتشابهين ، الحُب يجمع المُختلفين فقـط ، كأثنان بـينهُما فارق العُمر ، أو أحدهُم يعشق الإهتمام ، وأخر يحتويه البُرود ، أو قد تغيـر نفسك من أجل شخص ، بينما هُو لا يتغير ساكِنًا ، إثنين أحدهما لـه ماضي ، والأخر يحـَب الأول مرة ...... فـي قبضتك انـا المُقيدة ، مثـل فراشة عاشت مسجونة فهل ستُسمح لها أن تط...
ظـلام بــرد هـدوء ضـوة خفـيف يجي من جـوة الباب بـس متمـددة علة الگاع جسمي يحكني وعقلـي يوجعني احس بيـه دود عيونـي تغـوش وحدهة اغمض وافتح اريد اركز ما اگـدر حكيـت ايـدي بهستريـة لحد ما طلع منهة دم ... فجأ نفتح الباب رفعت عيونـي شفتـة هو .. فات وسد البـاب وراه وفتح ضـوة الغرفـة غمضت عيونـي حيـل ورجعت فتحتهـم...
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد من...
بـ قلمي انا لـ فاطمه حسين توسعت الطفوله الذي تعيشها بمشاهد تقلب حياتها رأساً على عقب طفله واصابت بتفكير بالغ ولاكن الجسد لمراهقه..! بسبب مشاهد ترسخت في دماغها منذ الصغر بفضل مايسمون بُـ" الناس" ولاكنهم كانو وحوش بهيئه البشريه. قــــــصه حقيقيه