عيونك جواز أرضي إحتلني عليك الأمان أنت وطن روحي و كياني نظرة منك يداوي جروحي ... كيف انا الذي استسلمت لواقع الحياة و رضيت بقدري سوف يأتي يوم و أحارب الكون لأجل أن لا تسقط دمعة أو أن توشك الدمعة على الوقوع فهنا أدركت أنني أعشقك ... *رواية مثلية عامية * *تحتوي على بعض المشاهد الجنسية * من لا يعجبه مثل هذه الروايات فليرحل بصمت و شكراً * الرواية محفوظة حقوقها و أي تشابه في القصص فهي مجرد صدفة * إذا أعجبكم الرواية فاتركوا أثر جميل فيها

-قاسٍ، [مُكْتمِل] [يحوي +18]. ظللتُ حبيسًا في سِجنِ الأوهامِ عِندما قمتُ بانهائِه. .. وَنْشوت مِثليّ وعاميّ لا يعجِبُك هذا النّوع لا تدخُل مِن البِدايَة. بدأ وانتهى: ١٩/اكتوبر/٢٠٢٢.

-لُعبة الشَّيطان، [مُكتَمِلة]. "اسْتَمتعُ بِزَجِّ الرُعْب في قَلبك، يروقُ لي إِنتحابك المُسْتَمِر مَعْ تِلكَ الدماء مِن حَوْلِك" .. الرِواية مِثْلِيّة وعاميّة ما تقرأ هذا النوع لا تدخل من البِداية. [محتوى دموي] [يوجد محتوى جنسي⚠️] بدأت:٢/يونيو/٢٠٢٢. انتهت:٧/يوليو/٢٠٢٢.

"عشقته من قبل حتى لا أعرفه،". - "هو لو يعطني دقيقه، بتكون كافيه صدقني. دقيقه بتكفيه أنه يطيح بحبي، بتكفيك انك تحقق احلامك". - " شلون صرت لي وطن من بعد ما كنت غريب؟". قصه يُوسف و مجهووله، مجهول لكنه كفيل يغرقك بفضولك. و أنت؟ ما جاك فضول تقرأ؟ قصه عاميه، عن قيز او مثليين. فيها أشياء كثير ممكن ما تعجبك. - مثليه. - تدخين. -عنف. -مشاكل. -حوادث، بشتى انواعها. -كلام بذيئ. -+١٨ اذا ما يعجبك، لا تضيع وقتك ووقتي. ٢٥ جزء*

.. أٌحبُك جداً و أعرف منذُ البدايَة ب أنّي سأفشَل .. Gay ..

لازِلتَ بمِثابةِ جُرحٍ هُنا ، تَحذو حَذوَ أكبَر ذنبٍ إقترفتُه ولَن أخوضَك مَرةً أُخرى. - وَهب - عاميّة ، مِثليّة ، ١٨+ Sexual and slewd words | self harm and suicidal thoughts . [ 6 June 2024 ] [ 24 July 2024 ]

وإينْما يَكون البؤس ، تَتَخلْخلُ أطرافي ناحَه. - قيّس Bl | 18+ | Sexual and Vulnerable words | self harm and suicidal thoughts [30 May 2024]

بَـعْدَ أنْ رُفِـضَ مِنْ قِـبَل إحَّـدَى زَمِـيْلَاتَـهِ... إعْـتَقَـدَ إنَّ الـحَـل هُـوَ أنْ يَـبْحَـثَ عَـنْ حَـبِيْـبَةٌ فِـي بَـرَامِـج المُوَعَـدَة... وَ بَـعْدَ أنْ رَاسَـل إحَّـدَى الـفَـتَايَـاتِ... إكْتَـشَـفَ شَـيءٌ... ∆عامية مثلية / باللهجةالعراقية / gay∆ الكاتبة: ايما ✒️

رَدّام، عَـاشَ حَـيَاةٌ بَـارِدَة، لَا تُـوْجَـدُ أَيَ عَـاطِـفَةٌ فِـيْهَا وَ عِـنْدَمَـا إنْتَـقَلَ إلَـىٰ السَـكَنِ الـجَـامِعِـي وَجَـدَ شَـخْـصٌ لَـطِيْفٌ و هَـادِئ، فَـشَـعَرَ بِـالخَـطَرِ مِـنْهِ ∆عامية مثلية / باللهجةالعراقية / gay∆ لهجة عراقية! الكاتبة: ايما✒️