ثلاث سنوات كاملة من "الزواج المثالي" في نظر العائلة والصحافة بينما في الحقيقة كانت ثلاث سنوات من غرف النوم المنفصلة والجدران الصامتة!.. هي الصحفية البارزة في مجلة "ڤوغ" الإيطالية أيقونة الذوق الرفيع صاحبة الحضور الطاغي، والقدرة الأسطورية على الحفاظ على هدوئها في أصعب المواقف!... لكن كل هذه القدرات تتبخر في اللحظة التي يتواجد فيها الرجل المسمى بزوجها!.. ذلك الرجل الذي لا تكفيه وسامته وثروته الفاحشة بل يمتلك أيضًا موهبة فريدة في استفزازها حتى الجنون!.. من التعليقات المزعجة التي يقذفها وسط اجتماعاتها المهمة إلى إخفاء كتبها المفضلة أو قهوتها الصباحية فقط ليستمتع بمشهدها وهي تشتعل غضبًا!.. وبعد ثلاث سنوات من الصبر المرهق، جاءت الكارثة بإعلان والد زوجها عن عطلة عائلية لمدة أسبوعين!.. أسبوعان كاملان تحت سقف واحد أمام عيون الإخوة المتطفلين والأهل الذين يراقبون كل حركة ودون رفاهية الغرف المنفصلة هذه المرة!... أسبوعان من فرص لا حصر لها ليتحوّل كل يوم إلى عرض حي بعنوان: "كيف تقتل نفسك ببطء بوجود زوج مزعج!.."

داتورا امرأة لا تحب شيئًا أكثر من المال... ولا تكره شيئًا أكثر من الحب. لكن حين تتورط مع رجل لا يُشبه ضحاياها السابقين - رجل لا يريد مالها، بل تحطيم قناعها - تجد نفسها مُجبرة على الانضمام إلى برنامج مواعدة من نوع آخر. برنامج مليء بالمشاعر، الكاميرات، والأسوأ من ذلك... الاحتمالات. هنا، الأقنعة لا تُخفي... بل تكشف. وهنا، المشاعر ليست مزحة. وإن بدت كذلك. فهل ستنجو داتورا من هذه اللعبة؟ أم أن قلبها، في النهاية، سيكون الثمن الأخير؟ ___________________________________________ جميع الحقوق محفوظة بالكامل للمؤلفة. هذه الرواية من وحي خيالي، وأي تشابه بينها وبين أعمال أخرى هو محض صدفة غير مقصودة. لا أسمح بإعادة نشرها أو اقتباس أي جزء منها دون إذن صريح. الأفكار قد تتشابه، لكن ما يميز الكاتب هو بصمته الخاصة، والإبداع لا يُسرق. كانَت شُوي معكم.

بمحض صُدفة غريبة، وَجدَت "آن سو" نفسَها مُرغَمة على الزواج من رجل غامضٍ و متسلّط. و كأنَّ هذا لم يكن كافيًا، لتكتشف بعدها أنه... شبح! · · ─ ·✶· ─ · · "تشو شان" عاش كشبَح منذ سنوات طِوال، و بما يملكه من كبرياء و غطرسة، وجد أنَّه من المُثيرِ للسُّخريّة أن تقدِّم له عائلة تشو فتاة ساذجة مثل "آن سو" للزَّواج. · · ─ ·✶· ─ · · تُرِكا لوحدَيهما في غرفة فارغة. و عندما لاحظ أنَّ بصرَها لا يزال شاخصًا فيه، خفَض نظره قليلًا، و ارتفعت شفتاه الرقيقتان في ابتسامة جانبيّة باهتة، و تلاشت صرامتُه القاسية تدريجيًا. "بعد كل هذا التحديق، زوجتي العزيزة... هل ترين أن مظهر زوجكِ يليق بكِ؟" بدأت في : 17/07/2025.

نايرا... الفتاة الجامعية ذات العيون الذهبية، تعيش حياة هادئة رفقة عائلتها و لكن، هل يدوم هذا الهدوء طويلًا؟ "دوام الحال من المحال!" في لحظة غير متوقعة، تنفجر الأحداث كعاصفة، وتُخرج نايرا من عالمها المألوف إلى مصير لم تكن تتخيله ما الذي ينتظرها؟ أي قوة خفية تتحرك في الظل لتغير مجرى حياتها؟ والأهم... هل ستظل الفتاة الهادئة نفسها بعد أن تنقلب كل الموازين؟! [خيبتِ ظني نايرا... لم يبدأ العرض بعد، وها أنتِ تنافسين الموتى في شحوبهم!"] انسلّت كلمات جيرالد بسخرية، تقطر استهزاءً، وشفته تعلوها ابتسامة مستفزة كأنها تستمتع برؤيتي على هذا الحال هذه الرواية من تأليفي، وأي تشابه مع أي عمل آخر هو مجرد مصادفة لا أكثر. وأحذر بوضوح وبلا أي تسامح أن أي محاولة لسرقتها أو الإقتباس منها من دون علمي سأقابله بعقاب صارم .. تاريخ النشر:2فبرابر 2025

عندما يُصبِحُ الموتُ صديقًا قديمًا... فهل يُفاجِئُكَ حينَ يعود؟ إيموري داركويل، طبيبةٌ شرعيةٌ لا تَخشى الجَثث، لكن ماضيها المدفون... يُوشِكُ أن ينبشَ قبرَه من جديد. جثةٌ واحدة، وكلمةٌ محفورةٌ على جِلدِها، تُعيدانها إلى المكانِ الوحيدِ الذي أقسَمتْ ألّا تعودَ إليه: سانت هيلنز. في دهاليزِ البردِ والمشرحة، وبينَ نظراتِ المحققِ مالكوم كولت الحادّة، وقلقٍ لا يغيب، تبدأُ دوّامةٌ من القضايا، والأسرار، والظلالِ التي لا تموت. تسيرُ إيموري على حافةِ الذاكرة، تُحاول أن تحلّ ألغازَ الموت... قبل أن تبتلعَها الحقيقة. لكن بعضَ الحقائق... لا تُشرح، ولا تُدفَن، بل تعودُ لتُطالِبَ بجثثٍ جديدة.

عندما يقع إبن أكبر داعية للإسلام، وثاني أغنى رجل في نيويورك في حب إبنة أكبر أعدائه مبشر مسيحي ويكتشف في ليلة زفافهما أنها خدعته ليتزوجها "سأكون لكِ الخلاص إن كنتِ لي الحياة" "سأكون لكَ الموت إن لمستني " صحيح أنو رواية نفس تصنيف طابع ديني، لكن قصة مختلفة لم أرى مثلها من قبل، يعني ما أقبل أي سرقة من أين نوع كانت ألقاب شخصيات من تصميمي، لذا حقوقها تعود لي ولا أقبل سرقتها تاريخ تنزيلها: 25 أكتوبر 2024 تاريخ إكتمالها:......

لم تَـكن تَعلم أنـهُ بفُضولـها ذاك ستحـل اللعنة على عالمـها ! "أنتِ السبب" الـكلُ يُـوجِه لهـا أصابِع الإتهـام فـ مالذي ستَفعلـه !

"الآن، لدينا سؤال من المتابعين: هل أنتما مجرد أصدقاء أم أكثر من ذلك؟" ابتسمت إينيسيا بإجبار وشدت على يد أوزي من أسفل الطاولة تخفي توترها... حينها أجاب أوزي بسرعة "نحن مجرد أصدقاء، ولن يغير أي شيء ذلك لا تحاولوا الحفر في هذا الموضوع أكثر" تبادلوا النظرات، لكن المتابعين لم يكونوا مقتنعين بذلك... فجاء التحدي الحقيقي.... حين قال إينزو وهو ينظر لهما بابتسامة جانبية مستفزة.. "حسنا، لدينا تحدٍ آخر لكم: قبلة فرنسية، ومن يخجل أو يتردد فهو يحمل مشاعر للآخر" ..... الجزء الاول من سلسلة مواسم القلوب أفكاري ليست للبيع.. ليست للإيجار وبالتأكيد ليست للسرقة... جربها وستكتشف أن لكل سارق نهاية سيئة Started ==> 02/06/2024 the end ==> 24/09/2024

في عائلة ويلماز حيث كل شيء يلتزم بالاتفاقات الرسمية، تتراكم الضغوط على بيانكا لتحقيق ما لم يجرؤ أحد على تحقيقه: منصب رفيع يُطلب منها فقط لأنها ابنة العائلة الكبرى ومن أجل تحقيق ذلك، يتوجب عليها الزواج.. لذا تقرر عقد زواج اتفاقي بعيدا عن المشاعر مع عدوها اللدود، بينما يعملون خلف الكواليس لخداع الجد ولكن الجد ليس كما يظنون فهو أكثر مكرا من أي واحد منهم... تكتشف بيانكا أن العائلة، التي تحاول أن تحرك خيوط اللعبة، هي في الحقيقة من يُلعب بهم فهل ستنجح في تحقيق طموحها، أم أن مصيرها سيكون محاصرا بين المكر والخيانة 🥇كوميديا 🥇عائلية 🥈الرومانسية 🥉المغامرات أبطال هذه الرواية هم من الجيل الثاني لرواية forever I started ==>> 21/11/2024

حين يتحول الزواج إلى سلاح... لا أحد ينجو دون ندوب. التــصــنيفــات | - ثنائيات متعددة - وريث المافيا / ابنة عدوه - رومانـسيـة مـظـلـمة - ماضي مظلم - زواج مرتب × انتقام - بطـــــل متمـلك / بطـلـة مهمشة بشـخصـيـة قـويـة - الـمـتـجـهـم × الـمـشـرقـة - أعــداء إلـى عــشــاق