قائمة قراءة MounaBou9
5 stories
Maybe in another life. by xxatina
xxatina
  • WpView
    Reads 1,127,976
  • WpVote
    Votes 53,658
  • WpPart
    Parts 33
اَلْفَـرْقُ بَـيْنَهُـمَـا : هِـيَ تَـرْفَـعُ يَـمْـنَـةً لِـلْـقَـسَـمِ ... وَهُـوَ يُـخْـفِـي يَـسْـرَى مِنَ الـدَّمِ. الجزء الأول من "ثُـنَـائِـيَّـةُ STAR" هي محامية يونانية وصوتٌ للذين لا صوت لهم، مسلّحة بالبلاغة والصلابة. حاضرة للدفاع عن قضية مقتل فتاة. وهو لم يعد ذلك النادل الذي أحبته.. اسمٌ يُهمَس به بخوف في أوساط العالم السفلي. المتهم الأول في القضية.. ومتهم ببعثرة قلبها. هي عادت لتُدافع عن قضية. وهو كان القضية كلها. في شوارع نيويورك.. يلتقي قلبان انفصلا يومًا، وها هما يلتقيان بين سطور الملفات ورفوف الاتهام. هل يمكن للحب أن ينجو حين يصبح أحدهما شاهدًا... والآخر مذنبًا؟ وأيها أثقل؟ ميزان العدالة أم القلب حين يميل؟.. ═══════════════════.☆.═ الرواية قد تحتوي مشاهد عنيفة قد لا تعجب البعض.
جريمة قتل by MounaBou9
MounaBou9
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 5
عندما قررت مجموعة من خمسة أصدقاء التخطيط لقضاء عطلة عيد الميلاد، كان لديهم المكان المثالي في أذهانهم. فندق شيلتورن، وهو فندق فاخر وحصري يقع في أعلى سلسلة جبال شيلتورن في سويسرا. لكن احتفالاتهم سرعان ما تتحول إلى مميتة عندما يموت أحد الأصدقاء في الفندق بشكل غامض. هل كانت انتحارًا أم جريمة قتل بدم بارد؟ إذا كان الأمر كذلك، فمن هو الجاني؟ وما هو الدافع؟ انضم إلى ليفي، المحقق الذكي ، للوصول إلى حقيقة هذا اللغز. بعد احتجازه في الجبال مع قاتل لمدة 10 أيام، يخوض ليفي سباقًا مع الزمن بينما يكافح لحل هذا اللغز قبل نهاية عيد الميلاد وقبل إطلاق سراح القاتل. ملاحظة / الرواية مترجمة وليست من تأليفي
في الرابع من أغسطس   by SabreenAmer241
SabreenAmer241
  • WpView
    Reads 262,540
  • WpVote
    Votes 12,156
  • WpPart
    Parts 46
فتحت عينيها ببطء ورأت شخص يركع أمامها على ركبه ونصف وينظر لها بصدمه شديده لتقول بغباء -ايه يا عم قاعد كده ليه هو انت هتتقدملي نظرت حولها لتجد نفسها في قاعه غريبه والجميع يقف ويطالعها بصدمه ليقول هذا الراكع بخفوت باللغه الروسيه -قفي من علي الأمير مريم ببلاهه: أمير مين لامواخده الرجل بخوف: قفي أيتها الخرقاء كادت ان تتكلم لكن انتفضت بفزع عندما صرخ الجميع بها -قفي من فوق الأمير نظرت مريم ببطء أسفلها لتجد شخص يرتدي ملابس غريبه لكنها تبدو ثمينه وهذا الشخص يصرخ بصوت مكتوم من أسفلها " اوبس وانا اقول ايه الصوت اللي بيجي من تحت ده" ابعدها بعنف من عليه لتسقط الأخرى متألمه بسبب الارضيه الرخاميه لكن سمعت صوته العالي الذي جعلها تضم حقيبتها بخوف -من انتي -انا مريم عليا النعمه مريم تكلم الحارس بجانبها بصوت حاد: عندما تتحدثين مع الأمير ارثر فيلاجينالين يجب أن تقفي رددت خلفه ببلاهه: فيـ.. اي ده اسم أمير ده ولا اسم دواء اسهال
قلب الزمرد  by RonaAhyam
RonaAhyam
  • WpView
    Reads 2,087,399
  • WpVote
    Votes 72,408
  • WpPart
    Parts 60
تمشي بين الجموع وهي تلتفت يمينآ ويسارآ . تائهة ... لا تعلم اين هي !!! أشخاص غريبة ...بملابس اغرب ...وكأنها في احدى العصور الوسطي او القصص الخيالية... فساتين رقيقة علي اجساد الفتيات الرشيقة للغاية ... وقميص مهترئ وسروال بسيط للرجال ذو البنية الضخمة... والعديد ...العديد من الاشخاص ذو ملابس غريبة متشابهة !!! يحملون سلاح طويل ويتغزلون في الفتيات بكل وقاحة ... سقطت دمعة من عينيها هي لا تعي بما حولها ...تشعر بالخوف.... الا ان ارتفعت أصوات الصياح ...لكن ليس بحماس ...بل برعب !!! سمعت احد رجال كبار السن يتحدث برعب : ياللهي انه الملك ....انه الملك !!! فتحت عينيها الرمادية بصدمة ...ملك !!! اين هي !؟ لتسمع صوت فتاة تتغزل بوسامته وبنبرة حالمة : اوووه يا للإثارة ...ان الملك متخفي اليوم بين الحشود ليتابع شؤون البلاد كم هو عظيم .... ليكن حظي من ذهب واصطدم به ويقع في حبي وأكون والدة ولي العهد والأسطورة ..... همست الاخرى برعب : هل تمزحين ...انه مرعب جدآ كما انه يعشق سفك الدماء... ثم انتي لستي الأسطورة ... النبوءة تقول انها من كوكب آخر غير كوكبنا .... الفتاة بسخرية : وكيف ستأتي الي هنا ونحن في كوكب غير مرئي ...يا أغبى من الحِمار ... ابتعدت تلك المسكينة وهي تركض لعلها تجد شئ او تفهم علي الأقل .... وظلت تردد بهستريا وخوف : استيقظي...استيقظي...استيقظ
The Subway (مترو الأنفاق ) by MounaBou9
MounaBou9
  • WpView
    Reads 410
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 20
كانت تكره ركوب المترو. كانت ضيقة، ورائحتها كريهة، وكانت المقاعد غير مريحة للغاية للجلوس عليها لساعات طويلة. أضف الآن مجموعة من المجانين الذين يرتدون الأقنعة ويحملون الأسلحة والمجانين إلى القائمة المتزايدة باستمرار من الأسباب التي تجعل جيما تكره ركوب مترو الأنفاق. جيما كونرز هي في المتوسط ثمانية عشر عامًا، وعلى مدار العامين الماضيين كانت تستقل مترو الأنفاق من وإلى المدرسة دون أي مشكلة. لقد توقعت دائمًا نفس الشيء. مساحات ضيقة، ومقاعد صلبة، ومنحرفون يحدقون بها لأعلى ولأسفل ويصطدمون بها "عن طريق الخطأ" ويلومونها على القطار لأنه يدفع الناس بعضهم البعض. لم تتوقع أبدًا أن تندفع مجموعة من الرجال الملثمين واحتجاز كل من على متن السفينة كرهائن، ومطالبتهم جميعًا باللعب مع فكرتهم المريضة والملتوية عن "اللعبة". كان إما ذلك أو يموت. للإضافة إلى قائمة المشاكل المتزايدة باستمرار، يصادف أن أحد الركاب على متن الطائرة هو آرتشر دانيلز، "حبيبك" النموذجي في المدرسة الثانوية وزميل جيما في الصف. استمر يومها في التحسن. مع حظ جيما، ستكون محظوظة إذا استمرت لمدة خمس دقائق. نعم. لقد كرهت حقا مترو الانفاق. ملاحظة / الرواية ليست من تأليفي أنا ترجمتها من الانجليزية الى العربية