قائمة قراءة maissaEliwa
4 stories
جمعية حُب by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 260,008
  • WpVote
    Votes 11,380
  • WpPart
    Parts 15
ربما قد تكون الحياة في نظرك مجرد طُرق للهلاك، و لكن قد يجمعك القدر صُدفة عابرة بأشخاصٍ هم سُبِل النجاة، لطالما كان المرء دومًا في حاجة الأخرين، هل الحاجة قد تجعل من مَر في حياتك صُدفةً، يولدك من جديد كما النضفة ؟ إذا أردت الجواب هيا بنا لنعرف كيف وجد الأخرين النجاة من بعد الهلاك.
دَعوة إلى طريقِ النُّور[متوقفة]  by -HajarEhaB19
-HajarEhaB19
  • WpView
    Reads 3,490
  • WpVote
    Votes 317
  • WpPart
    Parts 18
كثيرٌ من الناس كانت حياتهم تائهة، يمشون في دروبٍ مظلمة لا يدرون فيها أين المخرج، وكانوا في أمسّ الحاجة إلى يدٍ حانية تُمسك بأيديهم، وكلمةٍ صادقة تُوقظ فيهم نور الهداية، ودعوةٍ خالصة تُفتح بها لهم أبواب الرحمة. فكم من ضالٍ أعاده إلى الصراط المستقيم دعاءُ أمّ أو نصيحةُ صديقٍ أو لمسةُ حبٍّ صادقة! وكم من قلبٍ قاسٍ رقّ، ونفسٍ منهكةٍ سكنت، حين شعر صاحبها أنّ في هذا العالم من يهتم لأمره، ويأخذه بلطفٍ نحو الخير. الهداية ليست دائماً علماً يُلقَّن، بل قد تكون قلباً يُحتوى، ورفقاً يُقدَّم، ودعوةً تُرفَع إلى السماء في لحظة صدق.
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 11,475,054
  • WpVote
    Votes 506,346
  • WpPart
    Parts 129
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".
غَــوْثِــهِــم "يا صبر أيوب" by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 9,604,656
  • WpVote
    Votes 416,397
  • WpPart
    Parts 86
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"