لُغة بَيضاء.
25 stories
حياة يوتا *مكتملة* by asmaa487
asmaa487
  • WpView
    Reads 101,220
  • WpVote
    Votes 6,425
  • WpPart
    Parts 21
" أريد أرواح أبنائك ، ثم سأرحل " سمع الجميع صوت إطلاق النار فتوجهت الأنظار للشخص الذي تلقى الرصاصة فوجدوه ممدد على الأرض دون حراك والدماء تتدفق من صدره ، فجأة سمعوا صوت إطلاق النار مرة أخرى ليشهقوا بصدمة عند رؤيتهم للشخص الذي تلقى الرصاصة الثانية ، ثم تعالى صوت ضحكاتها الهستيرية المختلطة مع دموعها ثم وجهت المسدس لرأسها وأطلقت النار لتسقط على الأرض جثة هامدة مضرجة بدمائها وسط صدمة الجميع ............................................ ما الذي سيحصل عندما تتخلى عنك عائلتك ؟ وإن أرادوك مجددا هل ستقبل بهم وتعود إليهم ؟ وحتى إن عدت هل ستعود المياه لمجاريها أم أن حياتك ستصبح مقلوبة رأس على عقب ؟ .................... هذه القصة مشتركة بيني و بين @yonahema109 بدأت كتابتها 6/10/2020 و انتهت 26اغسطس 2021
مُبعثَر! "مكتملة" by asmaa487
asmaa487
  • WpView
    Reads 42,003
  • WpVote
    Votes 3,032
  • WpPart
    Parts 31
أصدرت معدتِه صوتًا مُزعجًا يدل على تألمِه، فـ عبس يتأوه بألم و هو يُراقب بأعينٍ زائغة أجساد رفاقِه يرقصون بين هؤلاء القوم! . تجاهل رؤية المشهد أمامِه و نهض كي يبحث عن الحمام في هذا المكان و هو نادم حقًا على تناولِه ثلاث كؤوس من ذلك الشئ اللاذع! بعد بحثٍ دام دقائق معدودة وقف في الممر حيث الطابق العُلوي يُبعثر خصلاتِه بـِ ضَياعٍ تام و هو يكاد يُغمى عليه حقًا! .. أبعد يده عن رأسه و سار مُمسكًا معدتِه في الممر يبحث عن أي شخص يدلُّه . أخذ يُتمتم بـِ تذمر و هو يكاد يَضرِب الأرض بقدميه ليجفل مُتوقفًا بحركة مُفاجئة حين سمع تأوهٍ مؤلم لشخصٍ ما، فجالت عينيه في المكان بحثًا عن الصوت ليرى ضَوءًا يصدُر مِن أحدِ الغُرف مِن بين تِلك الغُرف المطفأة في الممر ، فتقدم منها بـِ خمولٍ ، و ببطءٍ دفع بالباب بشكلٍ صغير ليتبين له شخصًا يقف يَضرِب شخصًا أخر مُقيدًا أمامِه فـَ بدَى واضحًا أن الأصوات قادمة منه في حينٍ كان هناك رجُلان يقفان كالصنمِ على جانبي الرجل الذي يُضرَب! بطريقةٍ ما أخرج الكاميرا خاصتِه و هو يُفكر في رؤية ما يحدث لرفاقِه لكي يُغيظهم كونَهُ رأى شئٍ كهذا! دون أن يُدرك الجحيم الذي ينتظره.....! -------- "نقية تمامًا" " رواية اجتماعية بها طابع عائلي بالاضافة إلى بعض الأكشن و الغموض! ' بدات 7 اكتوبر 2022 انتهت 23
لا اريد سواك اخي.  by marwa_moslima
marwa_moslima
  • WpView
    Reads 86,463
  • WpVote
    Votes 2,283
  • WpPart
    Parts 18
اخوه علاقتهم كالأب و ابنه، حيث أن الاخ الاصغر كبر و لم يجد والديه حوله، كان اخيه هو فقط الموجود، الذي احبه و اهتم به كأنه قطعه من روحه. روايه اخويه، اذا تشابهت مع احد الروايات الاخري فـ هذه مصادفه ليس أكثر. اكرر الروايه اخويه نقيه و ابطال مسلمين ولا تحتوي على اي علاقات محرمه. و تم تصنيف الروايه للبالغين لأجل وجود لقطات دمويه او محاولة إيذاء للنفس. تحذير الكلام القادم حرق للأحداث: ~~~~~~~~~~~~~~~~~~ مازن بصدمه و وهن و الدموع اخذت مجراها علي وجنتبه: كيف؟؟ ج.جاد اخي، مستحيل ..... اجاب مازن علي مكالمت اخيه سريعا: اخي ؟ ؟؟؟؟؟:اهلا، انا ممرضه في مشفى**** صاحب هذا الرقم قد اُصيب إصابه خطره و هو توفى للأسف .... رفع جاد يده و لأول مره يقوم بصفع اخيه. ..... نظر مازن للزجاج المكسور بين يديه و الذي يقربه ليده الاخرى بوهن: ما فائدة الحياه و انت لست بها اخي... .... ؟؟؟: جاد ليس اخيك و هذه الاوراق تثبت ذلك .... مازن و الدموع في عينه: اكرهك جاد ..... المذيعه: و قد توفي العديد من الظباط الأمريكيين اثناء إمساكهم لأحد تجار الأسلحه .... روايه نقيه أخويه و فقط، اتمنى أن تعجبكم، استمتعوا احبابي في الله♡♡
 قلوب يعانقها الألم "مكتملة" by asmaa487
asmaa487
  • WpView
    Reads 51,072
  • WpVote
    Votes 4,270
  • WpPart
    Parts 31
"لماذا سميتني سيلين أمي ؟! " " لأنه يعني القمر و أنت قمراً خلق بليلة مظلمة صغيري ." و نِجمةً تَلمعُ بسماءِ اليأسِ ، و أملً يُخلق بليلةٍ مُظلمةٌ 🖤 . بدأت 5 يونيو 2021 انتهت 28 سبتمبر 2021 بدأت النشر 1يناير 2022 انتهت النشر في 23يونيو 2022
رشفة من كأس الحياة. (مكتملة) by asmaa487
asmaa487
  • WpView
    Reads 139,809
  • WpVote
    Votes 10,415
  • WpPart
    Parts 41
خيوط تشابكت بها الاقدار .. حياتنا عبارة عن بداية لسيناريو نشاهده .. حياه عبارة عن مشاعر مختلفة سيطر عليها الحزن والالم.. طبعت الوحده داخل قلوبنا ليبدو خاليا من الدفء رغم قربهم منا .. ملامح ماعكست مابداخلنا .. حتي لا نذرف دما بدل الدمع فلا يشعر احد بنا حتي ننفجر ألما وحزنا.. حياه ما رحمت صغيرا او كبيرا لتوقعه بخيوطها المتشابكة .. احيانا نقع بالاخطاء ولكننا نستعد لنصححها دوما مفكرين ان" البشر خطائون!! " ولكن... هل كل الاخطاء يمكن التغاضي عنها ؟! هل نستطيع ان نصححها او نمحوها ؟! ام ان خطأ واحد قد يوقعنا بما لا نستطيع مواجهتة وكأنة اكبر مخاوفنا ؟! كل شخص يعيش في ظل الحياه لابد ان يرتشف رشفة من رشفاتها وكأنها گأس من القهوة المرة نتجرعة يوميا في محاولة لنتذوق طعم السكر بداخلة رغم مرارتة . ((((((((( رواية نقية )))))))) تم كتابتها 20 اكتوبر 2019 وانهائها 30 نوفمبر 2019 وتاريخ نشرها 1/1/ 2020 تاريخ انهائها 14/4/2020 #تحذير: لا اسمح لأحد سرقة أفكاري او كلماتي فلن أضمن ردة فعلي 😕😒
رواية " ديجور "(مكتملة) by asmaa487
asmaa487
  • WpView
    Reads 41,169
  • WpVote
    Votes 2,374
  • WpPart
    Parts 30
بأفكارٍ سوداوية، أحكي قصتي، بدموعٍ بلون الدماء أخطو بقلمي، ألوث اوراق دفتري الذي غزته يومياتي المظلمة، أيامي و حياتي التي لُوِنت بقبح هذا العالم ! حين تُحيط بنا الظلمة كان علينا أن نكون عتمة! رواية سوداوية بنهكة المشاعر ! "تمت" . . . بدأت كتابة 17 يناير 2023 انتهت كتابة 13مارس 2023 بدأت نشر: 15 اغسطس 2023 انتهى النشر:27يناير2024 الكاتبة: _"أسماء أحمد الفخراني"
أموت مجددا (مكتملة)  by evangliean
evangliean
  • WpView
    Reads 48,597
  • WpVote
    Votes 2,008
  • WpPart
    Parts 13
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس