سّاطُور
سَلَامُ اللَّهِ عَلى عَيْنَيك حَتّى مَطْلَعِ الفَجَر.
أَنَا الْعَاصِي وَ لِكَنِّي جَرَحْتُ بالبُكا عَيني دموعيَّ نُدبِة الْجُمعات يَا مَولاي تُحرقني .
وليس لي أمل إلا وصالكم فكيف أقطع من في وصله أملي هذا فؤادي لم يملكه غيركم إلا الوصي أمير المؤمنين علي
روُاية عِراقيه بـِ اللهجة العامية،تحتوي على علاقة مثلـية. إلي ميعجبه هَـالنوع من الروايات لَيدخُل فضلاً ، -رجعنـي للحياة -شُلون؟ -أحضني . ذات ألفاظ نابيّه .
ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .