ابناء الحسوم "شمسون"
ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وع...
حكم قصر صراخ صوت سلاسل صوت طبول عاليه روح تتعذب جد متحكم هذا هو قصر الـاسيداد فـ مابالك بالذي يسكنونه بقلم: حنين أمين
| متوقفة مؤقتاً | فلورنسا.. مدينة العشاق الأيطالية تاريخها عن التضحية بالحب وعن قصة " روميو و جولييت " قريباً سيصبح حقيقة الوعود ستفنى والأحباب سيموتون والناس سوف يتغيرون والمحب سوف يغدر، والعائلة سوف تهلك فلا هروب من الواقع الإ بقتله في زفاف أيطالي جميل وبسيط، ضحية واحدة فتحت أبواب الجحيم على البقية، القواعد سوف تتغي...
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد الحياة طريقها للتجديد والتغير ؟ أم ستبقى هَناك صورة مألوفه للألم والوحدة .. بقلم _ حوراء السعيدي لا احلل نقلها في اي برنامج ..
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
ضَلام دامِس غُبار مالي المكان أصـوت أدوات التعذيـب وصوت الصـراخ الناتج عنها صـراخ وقـذف بالشرف ناس لاتـَعرف معنى الرحـمة ولا تَعرف معنى الرجولـة حَيـوانات على هيـئة بشر هـذا أقل وصـف يوصفهم قَلبهم كالـحِجار يَعتقـدون أن لا شَخص يفـوق قوتـهم ودهائهم حتا يأتي شَخص ويـقلِب كُل الموازين
في مَنتـصفُ كائنات الصَفاء كَانت هناك قواريرُ ابريَاء لكل مَنهم جَانبً يشـعَ كـ الهلالِ شعورهم بلأمان أصبح كـ خيـالِ.. حاربُ!! لتنجو، لتثبت أنك قوي وذو بأس شَديد، قادرِ على مُعاندة عَواصر الحديد... هي ناره آن أوان خُروجها إلى النَور. نحن آثار الدسَتور الثابتُ وأقوياء بلا غُرور.. قَـوي وفَنــان يلقبُ بـ مِيـزان سَل...
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1
قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بن...
كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة م...
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...