كانت طفلةً صغيرة في بيتٍ لا يسمع سوى صدى الأوامر، تحاول أن تكون شيئًا يُرى، أن تزرع لنفسها مكانًا بين وجوهٍ لا تلتفت إلا للمجد كلّما ابتسمت، ردّوا عليها بصمتٍ بارد، وكلّما اقتربت، ازدادوا بُعدًا، حتى تعلّمت أن الحنان رفاهية لا تُمنح لمن يولد ناقص البريق كبرت وهي تحمل في قلبها سؤالاً لم يُجب عليه أحد: لماذا يُولد البعض ليُحبّ، ويُولد آخرون ليُختبروا بالوحدة؟ كانت تظن أن الخيبة مؤقتة، لكن الخيبة حين تأتي من العائلة، تصبح وطناً لا فكاك منه ومن بين ذلك البرد، نشأت امرأةٌ تعرف كيف تُخفي ألمها في صمتٍ مهيب، وكيف تُجيد الوقوف بثباتٍ حتى حين تنكسر في الداخل فما أشدّ قسوة العالم حين يخلق من براءةٍ منسيّة... سيدةً لا تُقهر

في موسكو المتجمدة، داخل قصر مهيب تحيط به الكاميرات والرجال المسلحون، وُلد أربعة فتيان تحت اسمٍ واحد... "فيكتوروفيتش." اسمٌ تخشاه العصابات في أوروبا الشرقية، لأنه ببساطة يُنسب إلى رجل واحد: فيكتور أليكس فيكتوروفيتش زعيم المافيا الروسية، العقل الحديدي الذي بنى إمبراطوريته من الدم والبارود... وعلّم أبناءه الأربعة أن لا يركعوا لأحد وأن حب العائلة هي الرقم واحد. كان لديهم كل شيء... القوة، الولاء، الأب الحامي. لكن شيئًا واحدًا فقط لم يكن لهم: أم. كانت قد رحلت منذ سنوات، تاركة خلفها رسالة طلاق لم تنظر خلفها، لم تودع أبناءها هربت مع عشيقها... واختفت. ظن الجميع أن تلك الصفحة طُويت للأبد. حتى وصل الخبر الصادم بعد 14 عامًا... أن هناك طفلان، توأم. يحملان حمضك النووي... وتم العثور عليهما في أحد أقسام الشرطة، متهمَين بالهروب من منزل وصيّهما. في تلك اللحظة... أبناء فيكتوروفيتش الأربعة، الذين لطالما ظنوا أن لا رابط لهم بأمهم سوى الخيانة بات عليهم الآن مواجهة مرآة مشوهة من الماضي... أخٌ خامس. أختٌ سادسة. من لحمهم ودمهم. لكن لم يعرفوهم قط. أما التوأم، فلم يكونا يعلمان شيئًا عن أصلهم، سوى أن الحياة جلدتهم، وأن كل ليلة باردة كانت تمر... لم يكن فيها أحدٌ يخبّئهم تحت جناحه. والآن، صار اللقاء مصيرًا لا مفر منه.

بعد طلاق الوالدين أخذت الأم مارلين ابنتها الوحيدة وسافرت بها بعيدا عن العائلة لاسباب كاذبة ومجهولة . وبعد سنوات من الانقطاع تموت الأم فجأة فتجبر لورينتينا أمالي كراوس صاحبة 15 عاماً على العودة الى ألمانيا والعيش معى إخوتها الخمس ووالدها.. لكنها لم تعد الطفلة التي غادرت بل عادت صامتة وشاحبة وتعيش في عالمها الخاص . بدات في:12/06/2025 انتهت في: ......... A.L

--- زحفت على الأرض بخوف، ودموعها تنساب على وجنتيها المرتجفتين، بينما شهقاتها المتقطعة تخترق الصمت الثقيل. ارتجف جسدها وهي تتراجع من ذلك الرجل الواقف أمامها، يُدخّن ببرود مريب، كأن العالم ينهار من حوله وهو لا يكترث. كل خطوة تتراجعها، يقابلها هو بخطوة واثقة نحوها. كانت تلهث، تحاول أن تبتلع الخوف، أن تجد كلمات تنقذها، أن تُبرر. "س-سيدي... أقسم... أقسم أنني لم أفعل شيئًا... أرجوك... لم أكن... هو من اقترب... لم أفعل شيئًا... أرجوك..." لكن صوتها بالكاد كان يسمع، مخنوقًا برعبها. ارتطم ظهرها بالجدار البارد، توقف الزمن، ولم يعد هناك مهرب. انخفض بجسده أمامها، جلس القرفصاء بهدوءٍ مريب، مدّ يده إلى خدها المرتجف ولمسه برفق متناقض مع نظراته التي تقطر نذير خطر. ثم... نفث سحابة من الدخان في وجهها مباشرة. أغمضت عينيها بقوة، كأنها تتهيأ لطعنة، لصوت رصاصة، أو لانفجار الغضب. نبرته جاءت منخفضة، خشنة، مشبعة ببرودة قاتلة، وعيناه... عيناه بلون الدم، تلمعان في الظل كعيني ذئب جائع: "ذكّريني حَسنائي... ماذا قال لكِ ذلك الـ... مخنث؟" --- -أورورا كاستاني - اليكساندر البرتينو

في يوم روتيني ممل كانت ماريا رينيه كوستاس ذات الأثنتي عشر ربيعًا ترتدي زيها المدرسي ونظرة مملة تحتل عينيها العشبيتان تعبر الشارع كي تصل للرصيف الأخر المؤدي لمدرستها . حتى انتشلتها يدين بسرعة وخفة وشئ حاد اخترق جانب رقبتها جعلها تدخل في سبات عميق .

تنقلب حياة لورين عندما تكتشف أنها الإبنة العزيزة المفقودة لعائلة جيوفاني العريقة وذالك بعد وفاة والديها العزيزان بالتبني بدقائق...لتبدأ في خوض حلم جميل فيه هي أميرة محبوبة لعائلة أخرى ولكن بطريقة أكثر تميزًا ★

سوف تجد هنا جميع الروايات التي تخص جيون جونغكوك من كل النواحي. أرجو أن تشترك في حسابي الواتباد والأنستغرام insta: angel_0la6

قوانين روايتي البسيطه: 1. هذه القصة من خيالي وسردي الخاص، ولا أسمح لأي شخص بنسخ أفكاري أو محتواها. 2. تفاعلكم مع الفصول التي أنشرها يسعدني كثيرًا ويقدّر مجهودي، فكل تعليق أو مشاركة تعني لي الكثير. 3. بعض الفصول تحتوي على مقاطع موجهة للبالغين، وسأضع تحذيرًا واضحًا قبل هذه الفصول لمن لا يفضلون هذا النوع من المحتوى يستطيعون تجاهله و عدم قرائته ✨ قراءة ممتعة، جواهري!

فتاتين تخلت عنهم عائلتهم ............ ماذا ان كانت لم تتخلى عنهم؟ ماذا ان كانت تبحث عنهم ؟ ماذا ان كانوا اول فتيات يولدن بين 8 اخوه ؟

#1: Romantic عندما تدخل طفلة متمردة لقلب رجل متوحش، فكيف سيكون الأمر؟ ذلك الكولونيل الوحش المهووس بالسيطرة، جنون الغيرة، رجال ونساء تحت اقدامه،والأن طفلة قد قيدته بسلاسل الحب!؟ بدأت في 2017 /10/07 انتهت في 10/11/2017 بداية التعديل : 3/7/2019