حبك كان مثل البركان الذي احرق كل ماحوله غير سامح للرماد بالبقاء كنت لذت نصري وخيبت خسارتي كنت كقطبين في حياتي المي ودوائي

راقصة باليه هاوية للرسم ، و رجل مافيا ..أليس هذا متناقض !! بالفعل إنهما كذلك .. "انتِ ترسمين بفِرشاتك ،وانا أرسم بسلاحي ، انتِ ترقصين على أطراف أصابعك وانا أرقص على الجثث .." توقف عن الكلام هامساً في إذنها بخفوت متعمد . ليمسك علبة الالوان الموضوعة على الطاولة ليردف قائلاً ببحته الرجولية "هذه العلبة مملتئة بمختلف الالوان كحياتك ، اما علبتي ستجدين فيها فقط اللون الاحمر .. لون دمائهم " . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك "

لايوجد اسهل من روئيه الابتسامه في الوجوه روئیه السعاده والمرح يسكن الاشخاص روئیه الأمل والحياة بينهم ولكن هل أمكنك أن تقری خلف سطورهم حيث ستجد حزن خلف كل سعاده دموع خلف كل ابتسامه الم غربه خلف كل سرور ومرح سترا الانكسار والغزلان خلف كل امل وحياه هكذا هي الحياه فعلا سوداء قاتمه ممتزجه مع خلاجات البياض تعصف بنا الايام بها مثلما عصفت بي اليك فجعلت مني اتسائل بعد كل شيء هل لقائك كانت هو نجاتي ام بدایت مئساتي هل انت كنت قدر حياتي ام الاقادر هي من جعلتك حياتي كم ودد هذا القلب لو يعرف اي جحيم قدر ربطنی معا

ما اغرب خيوط القدر تجمعنى باغراب لتجعلهم اعزاء وتفرقنا عن اعزاء لتجعلهم غرباء تبعدنا لتقربنا وتقربنا لتعذبنا خيوط قدري معك فرقتني عن كل ما احب حطمتني احياننا واحييتني احياننا ابكتني واضحكتني اقوتني واضعفتني لدرجه بدات اتسائل اانت دوائي ام مرضي اانتي نهاري ام لليلي اانت صديقي ام عدوي اانت منقذي ام قاتلي ماذا انت..انت يامن بسببك لم اعد انا