قُـل لِـي | قصة قصيرة.
- وعندما نُحب بعضنا سيحِلّ السلام.
فتاة كانت تعيش مع اخيها ولكن توفى للاسف في يوم ما انتقلت الي مدرسة جديدة اصدقاء جدد وكانت بدايتها مع شاب التقت به في كل يوم تقع تحت تاثير جماله فهل يا ترى سوف تتغير حياتها من الحزين الي السعيد وهل احبته من نظرة واحدة دون وعي منها.....
فتاة عادية تعيش في عالمها بـسلام .. لكن في يوم وليلة تتغير حياتها فجأة بسبب كتاب غريب لـتصبح فتاة ذو أهمية لـعالم آخر .. لتصبح رحلتها الوحيدة البحث عن تنانينها الأربعة للحصول على قوتهم .. والتخلص من الفساد الذي يلوث عالمهم .. فهل سـتكون قادرة على تحمل هذا العبيء .. هل ستستطيع إنقاذ هذا العالم مرة وللأبد .. جوين والتنا...
فتاة كانت لا تؤمن بوجود مصاصي دماء ولكن للاسف خداعها ظنها وظهر لها مصاص دماء حقيقي او نقصد هجين طلب منها ان تكون خادمة ولكن حدث العكس اصبحت من اهم الناس في وجه الارض اصبحت حارسة مدينتها وتبدا بمغامرتها في حماية تلك المدينة قصة احببت مصاص دماء....اقصد هجين هي من وحي الخيال
في الوقت الحالي الذي تجلس به على سريرك تتفحص هاتفك، قد يكون هناك في مكان بعيد، بعيد كل البعد عنك، ليس في بلد أخرى أو قارة أخرى، عالم به حروب وصراعات تحدث، ودماء منتشرة في الأركان، وأنت هنا لا تبالي وتتفحص هاتفك، فما رأيك أن تخوض الرحلة معي ومع أبطالي لأحد هذه العوالم الموازية؟
أنتم الآن بصدد اقتحام مقر متدربي مرحلة ما قبل التخرج من كلية الشرطة.. في الحقيقة يريد الجميع هنا التخرج ليكون ضابط حفظ أمن وسلام.. وليكون وصفي أكثر دقة ليس الجميع كلهم.. فالبعض يريد أن يكون محققًا والآخر يريد أن يحظى بمكانة اجتماعية مرموقة.. وهناك من لا يريد من الأساس مثل سيد.. الذي التحق قهرًا بكلية الشرطة والفضل يعو...
" ستحبينى قهراً ان اردت لذا فقط أحبيني بارادتك " " اهربى منه انه الجحيم بعينه ...اهربى منه " ⚠️⚠️⚠️الرواية تحت التعديل لذا تجنبوا تغير الاحداث المفاجئ💀
قصه عن فتاه تدعى ريو حيث ستكون ضحيه لمصاصي دماء كانت تظن انهم خرافه وقد ماتو منذ زمن.. لكن مصاصي الدماء لن يتركوها ابدا خاصه بعدما تعلقو بها كأنها اخر بشريه على وجه الارض...... ♕♕ (رومانسي...... اكشن.... غموض..... دموي.... دراما) سأجرب الدراما لاول مره اتمنى دعمكم لي اتمنـــــــــى ان تنــــــــال القصـــه اعجابكم
القصة تتحدث عن فتاة انطوائية يكرها الكثير من الأشخاص لكن عندها صديقة تساعدها و تدعمها لكن يبدو أنه ايضا هناك فتي يعشقها لدرجة الجنون لهذا ما رأيكم بأن تروا هذا بأنفسكم ؟ لماذا يحبها ؟ و هل هي سوف تتقبل حبه ام لا ؟ هي مجرد قصة قصيرة و احداثها تقريباً سريعة حيث مثلاً تقرأها و انت جالس في سيارة او الباس الكاتبة الاصلية...
ياقوت التي كانت تحارب أفكار وعقائد قبيلتها وتخطط للهروب، لاتعلم بأن هناك عاشق مجنون يتجسس عليها في الخفاء ويراها كل ثانيه!
لربما قد يجمعك القدر صدفةً بمن لا يعنيك و كنت به زاهدًا، لتصبح بعدها في أدق تفاصيله شاردًا، ربما يأتي لك ما لم تريده أنتَ و يبغاك هو، أو لربما تريده أنتَ و يزهدك هو، و بين ذلك و ذاك تتقطع الطرق و تزداد لتكتشف في نهاية المطاف أن لا هرب من القدر فقد تكون هديتك هي "هدية القدر"
ثمة بعض الاختيارات تُفرض عليكَ دون حتى أن تعلم بذلك، تقف كما المحارب الذي فُرضت عليه الحرب بدون سلاح لتتفاجأ بصوت الطبول يَعقبه صوت السهام ترمق جسدك الهزيل لتصبح حربًا موقوتة أنتَ ضحيتها الوحيدة.
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
ربما قد تكون الحياة في نظرك مجرد طُرق للهلاك، و لكن قد يجمعك القدر صُدفة عابرة بأشخاصٍ هم سُبِل النجاة، لطالما كان المرء دومًا في حاجة الأخرين، هل الحاجة قد تجعل من مَر في حياتك صُدفةً، يولدك من جديد كما النضفة ؟ إذا أردت الجواب هيا بنا لنعرف كيف وجد الأخرين النجاة من بعد الهلاك.
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
قالوا " الحب يصنع المعجزات " وأنا اخبرك أن الحب هنا هو " أحد المعجزات "، لكن لا تنس أننا يا عزيزي في زمن المعجزات . الوجه الآخر للمافيا ( أحفاد اليخاندرو 2) سلسلة ابواب الجحيم التسعة (الجزء الثاني) رحمة نبيل .
كانت البداية بينهما إعلان؛ إعلان خاطئ غيّر مجرى حياة الجميع، وبالأخص حياته هو، إذ وجد نفسه فجأة ودون مقدمات أمام إنسانة غريبة ومريبة، تمتلك من الأفكار ما يجعلك عاجزًا أمام عقلها، فأين له منها، وهل له من فرار، أم أنه أضحى ضحية ذلك الإعلان وانتهى الأمر ؟؟ |رواية مشتركة بيني وبين الكاتبة فاطمة طه |