بارِيس وعِطورها وجَمالها بينَ مفرقِ ساقيك. مُكتمله. ڨيكوك |18+ توب، جونقكوك. بوتوم، تايهيونق. حقوقِها بالكامِل لي، لاأستبيح السرقه ولا التَحويل.

"أنتَ مسؤول عن هذا الفتى من الان وصاعداً" "أمرُكَ جَلآلتك" ..... جونغكوك ؛مُسيطر تايهيونغ ؛خَاضِع الغلاف مِن صُنع المُبدِعة ؛yoonie7_

_مكتملة_ عِندمَـــا قلتُ لعَـائلتِي بأنني اتعرض للتحرش من طرف أخي الأكبر ، ظننت انه سيطرد من المنزل نتيجة لما فعله بي، ولكِن في اليوم التالي وجدت نفسي خارج المنزل تماماً ، نعم لقد "زوجُــوني!" آمبرغ ٱلمسيطر ' جيُون' 𝓬𝓸𝓿𝓮𝓻 𝓫𝔂 𝔂𝓸𝓸𝓷𝓲𝓮

أُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.

حينما يحاول المخترق الشهير اختراق بيانات قاعده جيون جونغكوك لينتهي به المطاف بأن يكون تحت إمرته الروايه تحتوي على علاقه بين الفتيان من لا يحب تلك القصص الرجاء الخروج دون ترك تي تعليق سئ الروايه للكوبل: ڤيكوك المسيطر: جيون المذعن: كيم الروايه قد تحتوي على بعض الالفاظ و المشاهد التي لا يمكن ان تناسب البعض بدأت: 18/9/2020 انتهت:20/11/2020 'مًکْتٌمًلَهّ'

تَدخل ماركتين عالمية في صِراعٍ ' البقاءِ للأفضلِ ' *لا تخبر أحدًا .. لا تدع أحدًا يعلمُ ماذا يحصلُ بينَ رجلينِ . قِصَّة حُب مَلحمية . . وإثارة عائلية باريسية تؤرِّخُ خطيئة رومانسية تدور بينَ رجلينِ مُختلفين تايهيونغ فرونسي وجونغكوكُ جيفارا . . ذكرانِ يتجمَّعانِ تحتَ ظِل الانتقامِ والضَّغينة ، تقودُهما نحوَ - حبكة حُب مُستحيلة . . يواجهانِ فيها صراعاتِ المثلية في مُجتمعٍ مُحافظ . فـ تبدأ سِلسلة من الحقائقِ المظلمةِ بالظهور قادمة من ماضِي عائلةِ ' جيفارا ' ↝※↜ T𝗢𝗣 |𝗝𝗸 𝗕𝗢𝗬 X 𝗕𝗢𝗬 تحاكي المثليةَ والخطيئةَ . ↝※☤※↜

تارةٌ أهواكَ وتارةٌ اشقاكَ يارُطيب روحي ياحلاوةُ مُقلتاك كم مَن الوقت أنتظرُ للقياكَ. "سَيكونَ أفَضل لَك أن تَموت" -نَضّرةٌ ▪︎تَايكوك ▪︎مُسيطر: تايهيُونغِ ▪︎تَحتوي على مَشاهد قَد لاتَعُجب ألبَعض ▪︎خَاليه من ألتَخنيث وألامَبرغ ▪︎تَحتوي على عِدةُ كوبلات من ألممُكن أن لايَجذبوا أهتمامكَ يُمكنك فَقط ألتَخطي لكونهم كوبلات فَرعيه وسَيكونوا حَاضرين فَقط ببدايه ألعَشر تِشابترات أما بَعد سَيقل ألاهتمام بهم ▪︎أن كان هُناك أي تَعليق سَلبي للشَخصيات أو للرواية سِيحذف وسَيتم أعطاء ألمُسبب بحظرٌ لمنعهُ من ألقراءةُ وألتَعليق. ▪︎cover by: designsoldiers

إذا كان سيمضي، لماذا بدأ؟ إذا الرّيحُ ستأخُذ خصيلاتك من بينِ يداي وتداعبها لماذا.. واصلتُ محاولة تطهيرِ يداي برائحة شعرك، أكثر.. دونَ أن تعلم، أكثر.. حتى خفقَ صدري يتعدّا سُرعة الأيام. أردتُ أن أسأل، لِماذا؟ ولكنّ حجم أسئلتي كان أكبرُ من اللغة.