"إنه المسيطر وهي الخاضعة " هي كانت تعيش حياة طبيعية سعيدة رفقة زوجها وطفلتها لتستيقض يوما ما على كابوس أنها مخطوفة ،و تعمل عاهرة لرجل يدعى الزعيم . هو الحد بين الموت و الحياة يجعلك تعشق الموت وتطالب به ثم يجعلك تعشق الحياة وترغب فقط بالمسة منه ،يجيد فن التلاعب والألعاب الجنسة إنه المسيطر وهي الخاضعة . مشهد من الرواية : دفعها بقوة على الجدار راطما وجهها بالجدار بقوة وعنف وهسهس كلأفعى في أذنها "أنت ستصبحين عاهرتي " ماإن قال هذا حتى إستوعب عقلها ماذا يحدث حاولت دفعه لكنها لم تقدر على قوته الجسدية فجأة شهقة بقوة وهي تشعر به يمزق تنورتها ولباسها الداخلي دافعا قضيبه بقوة في مؤخرتها "إيميلي بلهاث وأهات أه رجاء لا أرجوك أنا ...متزوجة" تحذير "الرواية للبالغين "🔞

تحتوي على بعض المشاهد الجريئة

تحذير فوق✋🔞🔞 قصة عاطفية رومانسية يملأها الاثارة تحكي عن فتاة تبدأ بعلاقة مع زميلها في العمل ليدخل الى حياتها شاب قاسي يقلب لها حياتها رأس على عقب لتتعرض لمحاولة اغتصاب غير مدركة ما يحدث بحياتها التي انقلبت لجحيم مع هذا الشاب الحاقد

[ S E X U A L C O N T E N T ] تَستهوينَني العِلاقاتُ المُحرمَة بالرواياتَ لَكِن ما لَم أتوقعهُ أن أخوضَ أحداهِن وبِرفقةَ والدي! -إفتَحي ساقيكِ لأجل والدكِ، إفتحي ساقيكِ لأجلي صغيرتيَ. عِلاقتُنا مُتوافقِة للغاية يتكَفل بَي كأب وإبنته صبَاحاً، ومساءً يُداعبُني مُداعبات رَجل لإمرأتهُ. -جيون جونغكوك. -جيون فيـڤيان. S : 26 - July - 2023 E : COVER BY : @revxilli

القصة حقيقية .. فتاة تقع في يد رجل ذو شخصية قوية وشجاعة، حيث أنه لا يهاب شيئًا سوى الله سبحانه وتعالى، فإذا أراد أن يحقق حلمًا يبذل ما بوسعه حتى يحققه، فالإستسلام لا يعرف له معنى .

في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم

(ب اللهجه العراقيه)-- "لقد رأيت الناس بوضوح من خلال أعينهم...العين دائماً مرآه لا تكذب.. فهناك من تشع عيناه رفق ولين وهناك من تشع عيناه حماس وطموح وهناك من تري الذكاء في عيناه حاد كالصقور وهناك أعين خبيثه..لا تستطيع اخفاء حقدها وعدائها مهما تفننت في الاخفاء"

حين تُغلق الأبواب، ويضيع الصوت خلف الجدران، يولد الصمت شاهدًا على ما لا يُقال. رواية تنسج تفاصيلها من همسٍ خافت، وقلوبٍ تنبض بالخوف والأمل. ليس كل ما يُرى حقيقي، وليس كل ساكنٍ خلف الجدران آمن... في مكانٍ ما، حيث تختلط الذاكرة بالواقع، تبدأ الحكاية من لم يتوقع أحد أن ينطق.