في مدينة هادئة تخبئ بين زواياها الكثير من الظلال، تعيش عائلة ميكازوكي بين الروتين والهدوء الظاهري، لكن خلف كل ابتسامة سرٌ، وخلف كل زاوية حدث

عائلة أرستقراطية عرفت بنزاهتها و عدم رضوخها لقوانين النبلاء ثلاثة فتيات تم تربيتهم تحت قوانين هذه العائلة و قواعدها بمعاملة الآخرين بتساوي دون الاهتمام بحالتهم الاجتماعية ظن الجميع بأنهن غبيات لرضوخهن لمثل هذه القوانين و لكن أهن حقا يهتممن باعتقاداتهم ✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽ ارابيلا " اذا كنت تمتلك شى لاقتراحه فضعه هناك " " و لكن اليست هذه قمامة " " بالضبط " ✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽ اليانا " لما تتصرفين معي ببرود " " انا لا اتصرف ببرود بل انت من تتصرف بود " ✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽ اديلين " انستي هذه الورود من السيد جونز " " ارميها على وجهه و اخبريه بان لا يريني وجهه مرة اخرى " ✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽:ﾟ･⋆｡✰⋆｡:ﾟ･*☽ و لكن استتغير حياتهن بعد مقابلة الابناء الثلاثة لعائلة مورياتي ارابيلا "عند رؤيتك ذلك اليوم لم أتوقع بان هذه الأعين القرمزية ستغير حياتي ايها المستشار " اليانا " انت لا تتوقف عن مفاجئتي يا لوي و لكني سأفوز في هذه اللعبة" اديلين " فقط لو امتلك ربع حنكتك ايها المنافق ابن مورياتي الأكبر "

في عالم كانت الأعراق المتنوعة أمراً جديداً كان على البشر مواكبة الأجناس المتطورة جسدياً وعقلياً ولهذا طبيعياً تم نبذ البشر بسبب عدم كماليات القوة اللازمة وفي صراع دام ألف عام أنقسمت الإمبراطورية إلى تسعة ممالك : البشر حوريات البحر مصاصوا الدماء الجنيات المستذئبون السحرة الإيلف القناطير وأخيراً... التناين جميع الممالك أبدت ازدراءً لمن هم تحتهم و لكن تم دحر العنف غير المشروع في قانون احترمته جميع الممالك. " لا تقتل من هو أضعف منك " وبهذا القانون البسيط عاشت جميع الأجناس في تجانس غير مسبوق... وولدت مدينة كانت مقصد كل الأجناس بشر حوريات الخ... وبسبب كثرة الأطباء هناك تحديداً. وهنا وصلنا لغايتنا... فرانشيسكا من شوارع المدينة و بطلة القصة بهدفها الجديد وهو بناء قصر لها من رحلاتها ستروي لكم باقي القصة... القصة من تأليفي الخاص ولا تمد الواقع بأي صلة.

وبين رياح الصحراء القاسية بقيت فتاة وحيدة بين برك من الدماء وجبال من جثث احبائها. " لماذا بقيت أنا فقط؟" لطالما تسائلت راهشان عن السبب في كل مرة تتذكر ذلك اليوم. كانت قبيلة الرمال قبيلة مجرد قبيلة صغيرة تقع في أواخر الصحراء بجانب البحر وكانت قبيلة قوية ولا بأس بها لكنها ببساطة اختفت بسبب قطاع الطرق الذين أتوا من الجانب الآخر من الصحراء. كانت راهشان في الواحة عندما عادت وجدت كل شيء اختفى. اخوتها وأخواتها والدها ووالدتها... اختفى كل شيء في ومضة. وفي يأسها تعهدت بالانتقام وهي ترى قوافلهم تختفي مع الأفق. تعهدت بالانتقام من كل فرد على متن تلك القوافل الأربع. وبهذا وضعت عبائتها السوداء المطرزة بالخيوط الذهبية وتبدأ رحلة البحث عن الإنتقام. الرواية من محض الخيال ولا تمد الواقع بِصلة و الرواية من تأليفي الخاص وليست مترجمة.