When he was three, he was the light of his family - adored by his mother and five older brothers. But a bitter divorce tore the family apart, leaving him in the custody of his cold, abusive father while the rest moved on without him. Now sixteen, he's a shattered soul hiding behind empty ocean eyes, carrying scars no one sees. But when his father suddenly dies, he's sent back to the family he barely remembers. As his mother and brothers welcome him with open arms, they begin to uncover the heartbreaking truth he's buried deep inside. Will their love be enough to save him - or has the damage already gone too deep?

إنّ القلب لا يُقاسُ بعدد النبضات ولا بمرور الأوقات ولا بالوجوه التي تبتسمُ ثم تغيب في البُعد والاحتضارات بل يُقاس بما يحمله من أمانٍ يفتقده صاحبه .. لم يكن سوى فتى سرق القدر منه عائلته و امضى بطريقه بين تلبد قلبه من الفقد و العزله حتى تم قبوله في العسكريه حيث الجحيم الذي لا يناسبه و هناك التقى برجل رجل قاسٍ الملامح خشن الصوت صارم النظرات... لا يعرف الرحمة.. فكيف سيكون الامر بينهما؟ بين رجل قاسي و فتى يعاني؟ تاريخ البداء 2024/9/1 تاريخ النشر 2025/8/1 النهاي.... 0000/00/00 لا اسمح بالافتباس او اي نوع من التقليد.....

مراهق نبذ من عائلته وتربي بعيد عنهم ماذا سيكون الحال عندما يعود لهم بعد 16عام من النبذ ليواجههم

"أنا الأمير المنبوذ من إمبراطورية مينياس... عيون حمراء ملعونة تميزني عن كل من في عائلتي التي تكرهني... لكن سؤالًا يطاردني: ماذا لو مت اليوم؟ هل ستنتهي اللعنة، أم أنني سأُبعث في زمن آخر، حيث ستلاحقني نفس اللعنة؟... هل قدري هو الموت مرارًا في عصور مختلفة، دون أن أجد معناً لحياتي؟" ... ميلفيان قد شاهده وعيونه تقطر دماً مملوء بالحزن والكراهية و البأس. حينها تذكر كلام أيزن حينما بكى بحضنه قائلا: 'لكنني أشعر بالحزن عند أذيتك، لا لست انت فقط بل أي شخص سأحزن عند أذيته لانني أملك مشاعر أيضا، ولا أعامل الناس كــ لعبة لي!' لكن هذه المرة أيزن لم يؤذيه بل أذى نفسه لأجله. "كان من الافضل لو كان انا" مع مشاعره الحزينة والمختلطة نطق ميلفيان ببؤس. "أيزن!! هل ستتركني هكذا مرة أخرى؟! أنا لا يمكنني...-" هدأ صوته واصبح أكثر حزناً. ".. حقاً أن أواصل العيش هكذا"

خرج من السجن بعد سنوات من اتهامه بجريمة لم يرتكبها ، جريمة فرقته عن عائلته تاركة إياه بين قضبان لا ترحم.... تحت زخات المطر حدثت الجريمة ، و تحت زخاتها يكشف الستار....

أربَع طُرّق لتصاب بالجنون؟ أو رُبما أربَع أطفَال ؟ ... هو " الجِنرَال سابِيليان سميث " الّذي يَخَافُه الجَمِيع .. و هُم أبناء رجُل الأعمَال المُتوفى " آدَم سميث " ★ صفع ترّبَوِي ، أبَوي ، أخَوي ، يُضاف بشكل تهذيبي فقط ، لِذا لا تفهموا بعض المشاهِد بِشكل خاطيء ★ لا يوجَد بِـ الرِواية شُذوذ جِنسي أو إنحِراف ★ إن تَشابَهت الرِواية مَع رِواية أخرَى فَـ هي مُصادَفة ★ قَد تحتَوي عَلى ألفاظ لا تُناسِب البَعض بَدأ نَشر الكِتاب بِـتاريخ : 2023 / 11 / 01 إنتَهى نَشر الكِتاب بِـتاريخ : اللّٰهُ أعلّم مَتَى سَينتَهِي

قصة فتى عاش حياة بائسة الى أن جن جنونه ثم تجسد ذاخل جسد فتى لطيف ليتابع عيش حياته الأكادمية بهدوء كالشيطان المجنون

تتحدث هذه الرواية عن فتى عاش مع والدته منذ أن ولد حتى بلغ ال5 حيث قامت برميه بأحد دور الأيتام ولاكن يحدث شيء يجعله يلتقي بوالده عالما بأنه حي يرزق ولاكن كيف سوف يكون تعامل والده معه و هل سوف يتقبله ـ خالية من العلاقات المحرمة و ما حرم الله ـ

مُكتَمِله" مَاذا سيَحل بِك إن تَبنوك أبناء عَمك؟ اللَع/نه عَلِيكَ. *خاليه من شذوذ والعلاقات المحرمه*

اكتشفوا بأنفسكم لنجعلها تشويقا لست من النوع الذي يضيف رومنسية لحياة البطل