خِذلان
one shot salabood | 11-5 راضيًا بالوقوع بَأوهامك الكاذبه...التي تُخبرك بأنه لازال على وتيرته اللتي قَد عهدتها...ليغضب عقلك مُخبرًا لك الحقيقه، بينما يَصرخ قَلبك رافضًا للنظر لغيره. حَتى بعد مرور سنواتٍ عدة...لَازِلت تُهيمه لِدرجة البُكاء بأشتياق ...فَهل للمُعتذر سماح ؟، أم أن الآوان فات...وَقد أُنتزع حُبه. - "عَليك ا...